م 1 له إلى الحقسقة الوجودية من حث ذاتها التي لا كثرة فيها بوجه من الوجوه . فهي تنعالى حتى عن الكثرة الاعتمارية العقلة التق هي كثرة الاتصاف بالأسماء . فهي غنمة لاعن أعمان العالم فحسب ؛ بل وعن الأوصاف أيضاً . وستوي في الحقيقة أن نقول إن من وقف مع الكثرة كان مع العالم ومع الأمماء الالمسة كا قال » أو أن نعكس القضية فنقول إن من وقف مع العالم ومع الأمناء الالهسة كان مع الكثرة ا 35 من الطرفن لازم عن الآخر . 6 يسوي أن نقول كما قال « ومن وقف مع الأحدية كان مع الحق من حيث ذاته > ران نيكس فنقول « ومن وقف مع الحتى من حيث ذاته كان مع الأحدية » : و وذلك وكل من قال بالكثرة وحدها محجوب لأنه لا برى سوى وجه واحد من الحققة كذاك كل من قال بالوحدة دون التكثرة . لأنه لاارى سوى الوحه الآخر من الحصقة. أما العارفون بالأمر على ماهو عله فيرونالوحدة في الكثرة ويشاهدون الحتى في الخلق » ويقررون وحدة الح بعد أن يتحققوا أن الخلق لا وجود له في ذاته ولا من داته . لد بان عرض قا المؤلف فنا يشى مستعملا لغة الخرى . زاخم مثلاً قوله في التنزيه والتشيسه في الفص الثالث . » ‏وظبرت الكثرة بنعوته الملومة ينا‎ « )١١( قد يفهم هذا بمعنى أن الكثرة ظهرت في الذات الالهية الواحدة لتجليها في الأديام والتسات الالهمة الى نعرفما ذاو معنى أن الكثرة ثرت لظهور الدات بالاوصاف المعلومة فنا أي لظهورها في صور الممكنات وصفا مات ينل أن هذا أقرب إلى مراده بدليل قوله فما بعد « فنحن ناد ونولد ونحن نستند إلمه ونحن أكفاء بعضئا للعض » وغير ذلك من الصفات الى هى صفات للخلق ولكن فى ذات الح . أما الذابي نقبها فقئنة عن كل هذا ولذا صق فيها قوله