- ١1١٠ - أي طب للك بأي معنى مكن اعتمار كل اسم ص الأسماء الإلصة عين ل اسم 0 ّ وجأى معنى مكن اعثماره غيره : وهو لير ها إلى ما سبق أن شرحه فق مواضع أخرى من هذا الكتاب أعْني أن لكل اسم من الأسماء دلالتين: أولاهما دلالته على الذات الإلهمة والأخرى دلالته على الصفة الخاصة الى بتميز امن غيره من الأفاء ولذا كات الأسماء كلها متخدة من وحه*» داف من وجحه ا ابن متحدة دلا لتيا جمعاً على الدات الإلجمة الى هى عننها ّ ومختلفة من حيث دلالة كل منها على الصفة المعمنة الخاصة به . ولما كان الظاهر في صور الوجود الخارجي ( المعبر عنه بالعالم ) هو الحتى ‏ لا من حيث ذاته المجردة المعراة عن' جميع الأوصاف والنسب ‏ بل الحتى من حنث ا سجاوه وصفاته فزي بين الحتى الحقيقي والحتى المتخيل الذي هو العالم » وجعل الأول اسما لله من جبث هو في ذاته » والثاني اسم له من حيث تجلبة في الخلق.» ثم جعل الحتى المتخيّل دلبلا على الله حيث قال: « فسبحان من لم يكن عليه دليل ٠. *. ‏ارال‎ “٠ 6 ‏سوى نفسه © ولا ثت اليه إلا بعمنه‎ ‎)1١(‏ « فمن وقف معالكثرة كان معالعالم ومع الأسماء الإلهية وأسماء العالم؛ ومن وقف مع الأحدية كان مع الحتى من حيث ذاته الغنية عن العالمين » . ‏تعد" أن بين الفرتى بين الحتى والخلتق ؛ أو بين الله والعالم ‏ شرع في ذكر أم الخصائص التي يمناز بها كل منها » فقال إن الصفة الأساسية للوجود الحتىق هي الوحدة » وللوحود الظاهر "8 الكثرة ا قال بالكثرة نهر إلى الحصقة الوجودية من حيث ظهورها في العالم وهو كثرة من الأعيان ؛ ومن حيث تجلمها قِ الأسماء الإلهسة وهي أيضاً اكت سمقولة لجايز كل متمبساعن الك ووحود النسب والاضافات فيها؛ ومن حيث ظهورها في أمماء العالء أي في صفاته الخاصة به كالحدوث والامكان والتغير وما شاكل ذلك . أما من قال بالوحدة فقد نظر