جا الب الصفات والخضائص والنسب إذا نظر إلنها خلال المؤوجودات الى لا هذه الأوضاف: وهذا معى قوله : 1 وعت كد ا قتراء )اا سكا الى الل الا « ضرب مثال لحقيقتك بربك » أي ذكرنا لك النور الملون لنضرب لك مثالا وضح حقيقتكٌ مع ربك . )م «( مع هذا عين الظل موجود فإن الضمير من « سمعه » يعود عليه » . الإجارة ف قوله من « سمعه » تعود على الحديث القدسي الذي حك ابن عربي من الاستشهاد به» أي حديث قرب النوافل الذي يقول الله فيه: « لا يزال العبد يتقرب إلى بالتوافل حتى أحبه : فإذا أخبيته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به .. . » الخ . . وإعادة الضمير في « سمعه » على الظل في الفص السابتى معناه إعادته على العبد الذي هو ظل الحتى؛ وفي هذا إثبات لوجود الظل . - هذا إذا ذكرنا الخلتى في مقابلة الحتى » والعالم في مقابلة الله » والظل في مقابلة الشخص . وهو لسان الشرع في الظاهر : أماً لسان الباطن فلبس إلا الوحدة وهي ما يشير إليه الحديث في قوله فإذا أحبيته كنت سمعه : أي تحقتق العبد الكامل أنني أنا سمعه وبصره وجميم قواة : أى محف من الإ اد الوسودية الحاصلة بالفعل » لا من أن الحتى يصير سمعه بعد أن لم يكن » أو بصره بعد أن ل يكن » إذ لا صيرورة في الأمر بل الوحدة حاصلة بالفعل . وقد ذكر حديث قرب النوافل ليستشهد به على وجود بعض الكائنات التى هي أقرب من غيرهما إلى اح و اهف إلى صوزرته الماميةلاة انل ره ضوزة الإتينات التكامل2+ ب لكن حتى في حالة الإنسان الكامل الذي هو من للف ظلال الوحود لا نزال نتحدث عن اتشدسة الحتى والمند؛ لأننًا تَ وجود الظل نما بالك بالظلال الأخرى التي هي أكثر كثافة وأظل ؟ أي ما بالك يما بقي من مظاهر الوجود الأخرى ؟ () « فقد بان لك بما هو كل اسم عين الاسم الآخر وبا هوغير الاسم الآخر . فما هوعيثه هو الحتى » وبما هوغيره هو الحق المتخيّل الذي كنا بضددةه ) .