١١١ - بالشموت» لكن ل تتصف بالوحود اد الوحود نور ). شرح قبل ذلك فمضان الوحود عن الواحد الحتى : وَظَرَ عن هذا المعنى هنا بإمتداد "ظل الوجود على الموحودات . ولكنة برى أن هذا الظل- مختلف كثافة ولطافة بمقدار بعده أو قربه من مصدره . فالعا المحسوس يمثل أكثف الظلال : والعالء المعقول ألطفها » وعالم المثال - الذي هو عالم الأرواح - بين بين . وهذا بالضط ما يقوله أفلوطين في فدوضاته ولكن بلغة أخرى . ولما كانت أعيان الممكنات - التي هي الصورة المعقولة للموجودات - من جملة هذه الظلال » وإن كانت أقربها جمنعاً إلى مصدر الظل » قال إنبا ليمت نبّرة لأنها الظل الأول الذي أخذ في التكاثف شيئا فشيئا حتى بلغ منتهى الظامة في العالم المحسوس . اما وصفه هذه الأعمان بأنما معدومة وإن كانت ثايتة ْ فذلك لأنه يفرى بين الشوت والوجود . والأعيان ثابتة أي موجودة في العلم الالهي على نحو ما توجد المعاني في العقول الانسانية وليس لها وجود في العام الخارجي » وهذا معنى عدمبا . أما الوجود فيقصد به التحقتى في العام الخارجي في الزماس والمكان 7 ولا تكن ذلك إلا لإخفاض الأصان الثابتة . (») « وإذا كان الأمر على ما ذكرتة لك فالعمالم متوهم ما له وجود حقيقى » وهذا معنى الضال » . بعد أن شرح العلاقة بين الله والعالم مستعملا التمشيل بالظل وصاحب الظل على نحو ما شرح نفس الموضوع من قبل مستعملا التمشل بلمرايا وصورها ؛ انتهى إلى النقبجة الحتمية التى أرادها» وهي أن ليس للعالم وجود حقيقي في ذاأته؛ بل هو أمر متو » أي متنوثم وجوده إلى جانب وجود الله) إذ ليس في الحققة إلا وجود واحد . وهذا هو ممى الطإلَ ارجات البو في صارة خرى » فإذا دادر او ليه أخر كك أنه شي جهو