.)ل واقعي وكانت الحقرقة ثنائنة . أما إذا قدرنا عدم وجود العام » فإن الظل كوت أ )-ستقولا نكم بالقوة لا بالفعل وتكون الحقيقة واحدية . فالمسألة إذن مسألة اعتمار وتقدير : إذا نظرتا إلى الحقيقة من جهة قلنا إنها واحدة ؛ وإذا نظرةا إلنها من تجهة أخرى قلنا إنها اثنينية . وظاهر من هذا الكلام أن ابن عربي كان يشعر بنفس القلق العقلي الذي شعر به زرادشت من جراء محاولة التوفرق بن التوحبد. الديني والثنوية الفلسفة + ولك الوحت خلج راكذا مرحنا من 8 التناقضن في نظزيته في وحدة الوجود الى تقبل جميع الاعتمارات وتنمحي فيها جميع المتناقضات . م (ه) « ولكن بامم النور وقم الإدراك + وامتد هذا الظل على أعان_ الممكنات في صورة الغمب المحبول»). ذكرنا في التعليتق السابتق كيف اعتبر الاسم الإلهي « النور » مبدأً الخلتى أو منداً ظهور التسنات في الذات الالهسة » ويظهر أنه يعتبره هنا منداً التعقل أو الادراك في الذات الالهية . فكأنه بهذا المعنى مرادف العل أو السقل 7 تبه امتد ظل الوجود الالهي على أعيان المسكنات الثابتة في العم القديم أو في العالء المعقول المشار إليه باسم « الغمب المجهول » . وبه عرف الحتى نفسه بنفسه لما ل صورة نفسه في مرآة الوجود الاضافي متمثلة في جميع الصور المعقولة التي الحتوتها ذاقه بالقوة > ولس النور تش نهذ المعتى ب مسنداً الاذزاك في الحخى وحده ؛ بل في كل ما ندر كد ومن دراك من الكاثئنات . هو العقل الواعي السازي. في الوجود . ويذهب الصوفية الذين يستعملون هذه اللغة الاشراقسة إلى أن هذا المعنى المزدوج لكامة النور مشار إليه في قوله تعالى : « الله نور السموات والأرض » فتقولون إته ثور اللسنوات بممتى أنه العقل الشكل الاغنى > وثوز الأرض عملنى أنة مدا و ماران دا ا اا ا اب ؤ (+) و كذ لك أعدان المبكات انث ثيرة لأثيا عصابوعة وإ الصقت