م- م ‎١‏ - والذي بزيده المؤلف تفصلا فما بعد . (4) « اع أن المقول عليه «سوى الحتى» أو مسمى العام . .. كالظل للشخص وهو ظل الله “ في هذا الجزء من الفص أثر واضح للفلسفة الزبرادشقية : على الأقل في ال مطلاجات والتمد مات الي يستعملها ابن عربي إن يكن في صمم الأفكار دامتاء فو برى أن الحقرقة الوحودية هما ناحيّارن ب _وقل 5 شرنا إل بعص خصائص هاتين الناحمتين فما سبق الى * وما سوى الحتى 2 الله والعال ورم ا الور الطظنا؟ أ الخقص برلل را ا دن الا الذي يتكلم عنه . فالحتى هو الذات التي يمند منها الظل » وأعيان الممسكنات هي : الذوات التي يقم علمها الظل ‏ لطنفاً في عالمها المعقول» كشفاً في عالمها المحسوس ‏ والنور هو اسم الله الذي تجلى به على المسكنات فأظهر الحد ما بين الحتى والخلق. ودبتصوره ابن عربى على ا شه شىء بالقوة الخالقة فق طسعة الوحود تدقعه دائما إلى الظهور والتصَسُن في الصور''١'‏ . وبالاسم النور يقع إدراكنا للموجودات لأنه يظهرها ّ ون ندزك من الح بقدر ا يدرك من الأشاء ال وقع علمها إظل وحجوده . فإذا أثيتنا أن للعالم وحعيدا ) ال من و جود الحتى ا( كان للظل وجو ‎)١(‏ يقول القيصري إت اسم النور يطلتى عل الوجود الإضافي أي الوجود الذي ينحه الله العالم وعل العلم الإهي وعل الضماء إذكل منها مظهر للأشاء .. اما الوجود فظاهر لأنه لولاه لبقي أعيان العالم في كتم العدم َ وام العم فلانه لولاه لم يدرك شيء بل لا وجد فضلا عن صاوئه مدركا ؛ وأما الضياء فلأنه لولاه لبقيت الأعيان الوجودية في الظل الساترة لها ص 8 . ‎7 ‎