-- ١٠١٠6 راجع ما قلناء ل الأمز التكلبيفي والأمر التكريين + الفعن الاين الثعليقات © 6 6 4ق . .» ‏فالرسول والوارث خادم الأمر الإلهي بالإرادة » لا خادم الإرادة‎ « )٠( مبّد ان عربي لهذه المسألة بذكر الطبيب الذي يخدم المريض بأت يستغل طببعته في العلاج » وهو في الحقيقة خادم لأحوال مريضه» وهي أحوال تفي بها طسعة المربض ذاته . كذلك الرسل وورثتهخ أطباء نفوس يخدمون من أرسلوا إليهم من الخلق ؛ ولكنهم في الواقم خدم لاحوال هؤلاء الخلى » تلك الاحوال الى تقفي ما طائعهم . فإن قل إن الرسل وورثتهم خدم للأمر الإلبي كان ذلك نفس حم مرسلون لتبليغ رسالة إلبمة إلى الخلتى بأمر من الله » وأن الل أراد منهم تبلغ هذه الرسالة . ولكنهم لا محدمون الإرادة الإلهمة من حيث طاعة الخلىق ومعصيتهم ّ وإلا ل يبلغوا رسالة الله إلى الذين أراد الله أن يكونرا من العاصين لها . فهم يخاطبون بالامر الإلهي جمجيع الخلتى على السواء : العاصين منهم والمطيعين 6 غير عالمين يمن قدرت له الطاعة ومن قدرت عليه المعصة .