حب ‎١ +» ٠‏ ا طسعتها » استحال التكرار لاستحالة اتفاق أعبان الموجودات في أحوالهم فزيد إنسات وحمرو إنسان وكير إنسان ؛َ ل وض عاد الإنبامة إد لو عادت: و 6 وهى حقدقة واحدة والواحد لابتكثر فى نفسه 6 ( قارن الفص أن قن حت الجوا قات 7 أنه عاد عله ما تقتضهحاله مما سماه العرف فى الخير رابا وفي الشر عقابا - ول يكن فيه معنى التكرار » لأن جزاء كل إنسات خاص بيه قاصر عله ولا كان الجزاء 7 بلاحظ شه معنى العوّض ّ شل هو ضرورة تقصي . مها طسعة لأا قال + (ه)« فإنها فون باو القدر لمتحم قِ الخلائق ‎"١‏ أي فإن مسألة « الجزاء » جزء من القانون العام المتحك في الخلتى : وهو الذي لسبصسه سر القدر ‎٠‏ ومعناه جه ِ قلا من قل ‎١‏ التعلتى الثاني والثثلث على الفص الثانى ( أن ماكنت عليه في شوتك رت يه فق وحودك ‎٠‏ ولس ما تظهر به قِ وحودك سدوى ما يعطيك الله إناه َ ومكذا دور ف هذه الدائرة المغلقة الي يدور ما امن عر اق ميم تفكيره - وننتبى إلى النتمجة الحتممة الاتمة ٍ: ى أن الجزاء بالمعنى الديني لا وجود له في قاموس مصطلحاته . فلا بجازي ا الجزاء مر اعياً 43 الصمد واستحقاقه ل ولا جازّى يغطسى حا بعطاه من أحل عمله واستحفاقه . (7) « والحتى على وجهين في الحك في أحوال المكلفين » . قد شرح المؤلف بعض نواحي هذه المسألة فها سبتى من هذاالفص ؛ وفي الفص الخامن حنث قرر أن الإنسان ( بل كل موجود ) هو الذي يعين مصار نفسه ويجلب لا السعادة أو الشقاء ؛ وأن كل ما يترتب على أفعاله من حمد أو ذم راجع إلى عينة الثابتة الى اقتضت ظبور هذه الأفعال عنة من الأزل .