- ١١١ - أما ابن عربي فقد فسر هذه الآية تفسيراً مختافا تماماً عن تفسير أي مسل قمله : فهو ار أولاً : أن الرهبانية الت يقول إنها « النواميس الحكية » » معتبرة عند الله مانا كات الدين ء ثانا : أن الله جعل في قلوب الذين ابتدعوها تعظم ما ابتدعوه . الا :انهم زعوعات وا ما رعوها حقى زعابتها إلا ابعفاه رضر انوا رابعاً : أن الله آتى الذين آمنوا ( أي بها ) أجرهم - وكثير منهم « فاسقون » أي خارجون عن الانقياد إليها والقيام بحقها . (4) « ومعقول العادة أن يعود الأمر بعينه إلى حاله » وليس هذا ثم . لما فشر الجزاء » نبأته « عادة » يممتى أنه ما قود على الد عن بخير أو قي بحسب ما تقتضيه أحوال عينه الثابتة ‏ أراد ألا يفهم من العادة معنى التتكرار في هذا المقام » فقال إن العادة أمر يعود بعيثه إلى حاله : أي أمر يتكرر وليس هذا حاصلا فيا نتحدث عنه : أي في « الجزاء » على رأي القتصري وجابءي وبال أو في « البق ) عل رأ إلقاماني . فلس قي « الحن ا 5 إذا فهمنا الدين بمعنى أنه تجلى الحتى الدائم في صور الموجودات : فإن هذه الصور في تهد اتير ) وك قل ل اصزرة عشي فى الصورة الأخرى . الور الواحد يظهر في ما لا يتناهى من الصور وبليبس في كل عط تعبا يديد “ولا شيء في الوجود يعيد نفسه أو يتكرر أصلا فإن الصور أو الاعراض كا تقول الأشاغرة ل ضف رانك مداع : الخلق امد » الذي رجه اب عن في الفص المنادس عش : ٍْ َ وليس في « الجراء ؛ تكرار إذا قينا الجر ام بجفنى أنه ما بحطيه الحتى لأعنات الموجودات مما تقتضنه طبسيغة هذه الأعسان ذاتا . وإذا كان ما يظهر من صفات الوجود في عبن منالأعيان مختلفاعما يظهر منها فيعين أخرى لاختلاف مقتضيات