4و - 2 يصح أن تفهم هذه الجخ عل أحند الوجيين الأتنن- الأول 6 أت التعظم المطاوب منهم افر وه إثما طكنبة على عب والطريقة اللمروقة في إرمال الرعل: لآن هؤلاء إنما يكون تعظيمهم لما أتوا به بعد ظيور المعحزة على أيديهم تداعو المشار إلله بالتعريف الإلهي : أي تعريف الل الناس بهم . ع الوجه الثانى : أن ما شرعوه إنما كان على غير الطريقة النموية المعروفة : أي أنه شىء غير ما جاءت به الرسل وزائد عليه. وذلك كصوم الدهر والإقلال من الطعام والخلوة وكثرة الوك وعدم الالج ل دل بالناس وما باعل ذلك . وهذا الوجه هو الأقرب إلى المراد . أما عن الرهباننة فلسنا بحاجة إلى أن نذهب بعيداً لنعرف موقف الإسلام رجحال زهدوا في الدنا ولكنهم لم يمجروها 6 وعندوا الله ولكنهم لم ينقطعوا إلله » وأحلوا الطيببات من الرزى ول بحرمومم ا “أخجذوا بفطيلة الوسطل قل يفرطوا ول يفّرطوا . وفي أقوال الني لعئان بن مظعون الذي ترهين في زمنه أعظم شاهد على ما نقول ( راجع تلبيس إبليس ص 770-719 ). وقد وردث فى الرهمانمة آنة 1 ورهائمة ابتدعوها اننا كتيناها عل إلا ابتغاء رضوازالله فيا رعوها حتى رعايتها فآ تينا الذين آمنوا منهم أجرهم و كثير منهم فاسقون » ‎(١‏ س 7ه انه 718) وورد الحديث : « لا رهبانية في الإسلام » . أما الحديث فيقال إنه وضع في القرن الثالث البجري تأببداً للآية وحسما للتزاع في عمناها . .وما الآنة القت قبا الفبترون فالقراء : متهم من دأى فيها معنى التحريم كالزمخشري + ومنهم من رأى الإباحة كاين مجاهد والجشد الصوفي . ولكن الرأي الغالب عند عاماء المسامين هو الأول . ويكفي النض على أن الرهمانة بدعة لبكسم مها معنى التحريم ا الكراهة :