مخ - الحضرة » . وكان كذلك اشد ما يكون جرأة عندما فسر ظبور جبريل الى صلى الله عليه وسل بأنه ل( يكن سوى تصوير وخاتى من خبال الثي © كما يصور خضال المحب وبجسد مامه خبوبه شخاطيه ويناجمه ولسمع كلامة ) وغر ف الحقيقة لا بيخاطب إلا نفسه ولا يسمع إلا كلامه . قال في الفتوحات المكمة ( في الجزء الثاني ص *7+ ) « ولقد بلغ بي قوة الخبال أت كان حي يجسد لي محبوبي من خازج لعيني + كما كان يتجسد جبريل لرسول الله صل الله علمة مه وسلمء فلا أقدر أ نظر إليه ؛ ويخاطيني وأصغي إلمه به وأفهم عنه »). (١1):ة‏ قد زال الإمكان في حتى الحتى ا فيه من طلب المرجح » إلى الح الأببات 5 في القرآن آنات كثيرة تدل على الوعد والوعد على ألسواء . فقد وعد الله عباده المتقين نعم الجنة » ووعد الكفار والعاصين عذاب جبنم . فإمكان وفائه تعالى بوعيده مساو تماما لإمكان وفائه بوعده . ولكن ابن عربي يذهب إلى أن الممكن هو الوفاء بالوعد دون الوعيد : لأنه لكي يتحقتى أي أمر ممكن لا بد من” وجود مرجح ‏ إذ الميكن وحوح وحخدَصةٍ سواء . فإذا وجد فلا بد من وحود مرجح لوجوده على عدم وجوده . ولدس للوقاء بالوعد مرجح إلا الملعصة : ولكن الله قد غفر لعماده جيم مواصج اق قولو: ‎١‏ ويتجاوز عن سيئاتم ‎١‏ وقوله : « يا عبادي الد,: بن أسرفوا على أنفسيم لا تقنطوا منرحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً » ( س *+7آية مه ) ونحوهما ‎٠.‏ وإذا زال المرجح الوحيد لإمكان الوفاء بالوعمد زال دلب الإممان قي / هذا قال فلم يب إلا صادقى الوعد وحده وما لوعبد الحتى عين 'تعَايَنءْ تن سكو ف الدار الاجر جنة ونار» ولكن مآل الجيع فيهها إلى النعم ؛ وإن اختلف نعم دار الشقاء عن نعيم دار السعادة بحسب تجلي الحتى لأهل كل من الدارين (وقدا + كرام مين انق ومعنى نجل الحتى فيها فها مضى : راجع التعليى السادني ع مار الو ا اللي ايا 0-0 غن باستنا اذ ِ 5 لحا ال 8 7 :