الوجوه . بل إنه لا يقنع العقل ولا يبعث الطمأنينة في القلب لأنه سلسلة من صفات السلب ؛ والمعرقة السلسة معرفة بلا شيء . أما الممرفة الثانة فهى؛ أكمل المعرفتين إذ هي وليدة النظر في النفس واستكناه صفاتها » ثم التحقق بانيا صورة خاصة أو ص خاص من مجالي الحتى؛ وأن فيها ‏ من هذه الحبشة ‏ قد تجلت كل الصفات الكمالية للحتى : المعرفة الأول هى مغرقة الإنسان بالحتى عن طريق ممرقتة ينفسه؟ والقانسة فى مطرفة الإنساق بالحى عن طرق معرفتة ف الى شر عا ال ب الأولى سرف الإيسان نفس عل أنا خلق فقط .اما في الثانية فمعرفها على أنها خلتى وحتى معاً . (8) « فأنت عبد وات رب » الأسمات هذه نتبحة لازمة لما سبق. لكل موجود- مما في ذلك الإنسان ‏ ناحيتان : ناحسة العمودية وتاحية الربوبية . فهو عبد يمعنى أنه الحل الذي يظهر فه حكم رب من ال ) الأسماء الإلهسة ). ويعرف كل عبد ربه الخاص بالنظر إلى ذاته الخاضة والتاجل ف طفاتهنا + "ذه هي المعرفة الأول الق. أشرا ااانا .. كب من ناحمة اخرى زب رب 8# معت قُولة : ل رب لمن له شه أنت عبد » . وذلك لظهور حكم العند في الرب - أي في الاسم الإلهي المتجلي فيه . هذا إذا فهمنا كلة ةذ رب » طلمى الذي يستعملها فيه ابن عربي غالبا وهو أي اسم من الأسماء الإلهية . ولكن هناك معنى آخر به نستطيع أرن نسمي الإنسان أو أي مرجود ب الوص ذلك عدا رايا ‎ .‏ نظير أت هذا المغى عو المشار إلنه في النعتين الاقف , الإنسات رب من حنك هونتة الق هي إحدى قانناف هوية التق ) وهو عندرين نجع انه حاطب معان التشترع اه امال إلله بخطاب العهد في قوله تعالى : « وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظبورم دريتهم هدم على أنفسهم ألست بربك؟ قالوا بلى ! » (قرآن س ل آية ‎.)١7١‏ ‏ف واي فظن اضحاب وخدة الإخوة. كل إمات نا بل .كل موود زب »6 ؟