الى + لا بال لح ققه بالوحدة الداتمة بيه وبين الحتى . (] د قلا أعررى” إلا بك كن أنك لا سكن إلا بي ... <- إلى قوله - من حيث أنت » لا يعرف الحتى سبحانه من حنث ذاته » فهي الكنز اخفي الذي أشرنا إلله ارا وانما يعرف من حيث صفاته وأسماؤه متحلبة في صفحة الوحجود + فلا لعرف أحد من الله إلا بقدر ما يعرف من الوحود + ويجهل كل راد سر الله يبقدر م يبل من الوحود : فمعرفة الحتى إذن متوقفة على العارف ْ ود دوت جهول لا سُعرف ل أن براق وباك وا كا ذاته التي هي ذات الحتى . وفى هذا تقول : و وارلا أخرف + أي خا ل أما المعرفتان اللتان يشير إلسهها فهيا : أولا : حا الخلتى -- وهي التى يسميها المؤلف « معرفة به من حدث أ / وهذه 5 رفة العلاسفة والنظان المتكلمين . لأتمياد: معرفة الحتى عن طرتق الحلى قِ الحى - وهي التى دسميها « معرفة بيه بك من حمث هو لا من حنث أنت / و معرفة من ال والدوق من الصوفة َ ففى الأولى اسل الإنسان ف نفسه من حدث هو موحود كن الوحود + فيقف على صفاتها التي هي الحدوث والفناء والافتقار والتغير ونحو ذلك . ومقابلة هذه الصفات يما بحب أن يتصف له الحتى واحب الوحود من الصفات » يستنتج هذه الصفات وينسبها إلى الحتى . فالوجود الإنساني ممكن » إذن يازم أن يكون وجود الحتىق واجباً لذاقه . ووجود الإنسان متغير فان » إذن يازم أن يكون وحود الحق أزليا غير متغير . والنفس الإنسانمة مصدر الشر + إذن بجحب أن تكون طلمة الى شرا محضاً وهكذا . ولكن هذا هو العل الأدنى بالله 6 والعلم الدى »أ يشيع عاطفة 0 برضصى اي مت»طحنة وإن أقنم العقل من بعض