ها وان ات يفضل ١سماعيل‏ غيره من أعيان الموجودات إلا بأن الله تعالى نص على أنه مرضي عند ربه ف وله : كان نامر اهل بالصلاة والزكاة وكان عند ريه مرضاً » 51746 ) وإلا فكل موجود مرضي عند ربه كا قدمنا ل نفس مطمئئة " راضية بربها مرضية عنده . وإذن لا يخاطب الله تعالى في قوله « يأتيها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضة مرضسة » نفساً دون نفس ؛ وإنما بخاطب النفوس جميعاً؛ بل الموجودات جميعا . ألم يأمرها أن ترجع إلى ربها الخاص الظاهر فيها لا إلى الله الذي هو الكل ؟ وأليس ربها هذا هو الذي دعاها فلبته وعرفته من اللكل ؟ ثم قال لها : « فادخلي في عبادي » أي عبادي الذين عرفوا أرتابهم فصاروا راضين بهم مرضيين عندهم بأفعالهم » ول يطلبوا إلاما يفيض علبهم من هؤلاء الأرباب . وقال : د وادخلي جني » . يقول ابن عربي « جني التي بها إستري » فأخذ كامة الجنة على أنها مشتقة من دجن بمنى ستر. فجنة الحتى في كل متعسّن منالموحودات هيالصورةالتى تختفى فيها ذاته وتستتر. ولهذا قال « وليس جني سواك » فأنت شار يناك 1 5 وقد أمر الله كل نفس مطمئنة - وهي النفس التي تعل نسدتها إليه ونسيته إلنها عل وخة الحشقة - أن تدعل جنته د أي أمرها أن لعود إل ضصورتهبا فتنظر فيها وتتأمل ما فمها من الحتى الذي تخفيه وتستره » فتحقق انها الصورة التي تجلت فيها صفات الحتقى وأسماؤه. وهذا معنى قولهم : « من عرف نفسه فقد عرف ره ‎ :‏ ومة-الحدست # قلق الله ادم على صوزتة). هذه هى الحنة في عرف انن تزبى: هى السمادة المظمى الى بر كبا الإنسان ادل إلى أحجاف كقه عجرن كاله وده الى والخلى. هي إدراك القديم من خلال الحادث؛» والخالد من خلال المتغيرالفاني. هي إدراك عظمة الو جود وجماله وكاله خلال التظر إلى صوزة المرآة : وليكنيا حنةالعارات الا لحي المؤْمنَ لان تعمها عقلي زر حى صرف ّ راجع إلى معرفة العارف يمدى قريه من 7