كير بصورء العاف ومن تظير وير الموسن © لان الله توعين من الصفيسات.: صفات الجمال وصفات الجلال . فللعصاة والكفار ونحوم أربابشهم كالجبار والقهار والمضل والمعذب وهي ظاهرة فيهم . وللطائعين والمؤمنين ونحرم أربابهم كالهمادي والرحم والودوذ وهي ظاهرة فيهم . يجب إذن أن نفررق بين كون العبد مرضاً عند ربه » وكونه مرضيا في نظر الدن أو الأخلاق ؛ لأنه يكفي في الرضا الأول أن يكون فعل العبد مظهراً من المظاهر التي يتحقق فيها معنى اسم من الاسماء الإلهية مهما كان ذلك الفعل. ويازم للرضا الثاني أن يأتي فعل العبد مطابقا لأمر من أمور الدين أو قانون من قوانين الأخلاق . ولا تناقض بين الاثنين في رأي المؤلف : أي لا تناقض بين أن يكون العاصي مرضياً عنه عند ربه الخاص وغير مرضي عنه في تظر الدين أو العرف أو الأخلاق . وقد شرحنا وجهاً من وجوه هذه النظرية في كلامثنا عن نظرية ابن عربي في جبرية الأفمال وما ذكره عن الآدر التكويني والأبر التكلفي ( القص الخامس التعلتى السابع ) وسيأتي تفصل ذلك في الفص السابع عشر . ومن ناحبة أخرى لا تعارض بين أن يكون العبد مرضياً عند رب" من الأرباب غير مرضي عند زب" آغر » لان كل موحود بأخذ مربؤتيته من الكل الأان حب الا ربلا ييه باامقطيادة واذلك تطبر الأجتساء الإلسة في الموجودات بحسب ما تقتضيه طبيعة أعيان الموجودات ذاتها . () « ولهذا منع أهل الل التجلي في الأحدية » . كل ما هو موجود فيعالم الظؤاهر إغا َو جل أر تيغلا الواحد الحى: أ ىهو صورةجزئة للكل المطلق . ولذا لا يقال في أي موجود إنه الحتق إطلاقاً وإنا يقال إن الحتىتجلى فيه في صورة من صوره التيلا م الأحدية الذاتية فلا يقمفمها التجلي أبداً: أي أن الحتى لا يظهر بأحديته في أي شيء . بل إن من التناقض أن تقول إتى شافحدثت_ الح ى أَحْذَيبَةُ > لان المشاهعدة نسة بن طرفن.: محا