أو مظهراً لجع الأسماء الإلهية ( الأرباب ) . ولهذا قال « وكل موجود ثما له من الله إلا ريم خاصة” : يستسل أن بكون له « الكل » . (9) « فأحديته يموع كل بالقوة » . الضميز في كل عائد إلى « مسمّى الله » ؛. أي فأخذية مسمى الل هي عنازة عن كونه مموع الأسماء الإلهمة كلها المتعينة فمه بالقوة . وقلنا المتعمنة فيه بالقوة دون الفعل لأنبا كالكلمات لا تتعين بالفعل إلا في مظاهرها الخارجمة الى هي الموحودات 7 ل موحودة فق الذداتى الإلمسة بالقوة والإجمال وفي العالم الواقفعى بالفعل والتفصل و إلله الاغارة بقول القائل " كل الجمال غذاء وجبك مجلا ا لكنه في العالمين مفصل وفي استعمال كامة الأحدية بالنسبة لمسمى الله الجامع لجيم الأسماء خروج على الاصطلاح الذي جرى عليه المؤلف في مواضع أخرى » إذأنه يقصر صفة و الأحدية » على وحدة الذات المجردة عن جميع الأسماء والصفات » ويستعمل « الواحدية » لوصف الذات المتصفة بالاسماء والصفات ؛ ويتكل عن هر تين ؛ سدرة الألعدة ‏ قداء الرادا > وسضرة الواحدية ذه عى أنفَاحَضْرةٌ الأعان الثابتة الى تجلى فيا الحتى لنفسه في صور أعيان المسكنات الثابتة : وهي التتحل العذي و لقص الأكدى الى أخثرط ليها( قارن لقص "الأول ) ومما يدل على أنه بقصر الوصف بالأحدية على الذات الإلممسة قوله في الجملة السابقة « وأما الأحدية الإلهمة نما لواحد فيها قدم لأنه لا يقال لواحد منها شيء ولآنخر منبا غمىء الانها لا تقل الميض « . فاق من حبك ذاكة لا لولحنند على دبل التحركة و الشمض في أي على لآم عدا العا عم وحفكة المطلقة : (<) « ولمهذا قال سبل إن للربوئمة سراً وهو ه أنتٌ » » يخاطب كل عين ؛ لو ظهر لبطلت الربوبية » .