الفش السادع ‎)١(‏ يشرح هذا الفص بعض نواحي العلاقة بين الحتى والخلتى - أو بين الواحد والكثير -- وهو الموضوع الذي أشار إلمه المؤلف في أواخر الفص السابق ؛ ولكنه بزيده هنا تفصلا بالإضافة إلى الأسم اء الإلهية التي يطلق عليها امم الأريات وما تقابل هده الأضاء من مظاهر العالم الخارجي) وهي ا امم العبيد . وفي خلال مناقشته لهذا الموضوع يشير المؤلف لتاق الأبات الوازدة في آخر الفص - إلى بعض آرائه الهامة في مسألة لوا والعقاب والنعم ‏والشقاء في الداز الأخزة... ‎ ‏إن الموجود الذي نطلتى عليه اسم د« الل » أحدي” بذاته كل بأسمائه : أعني آنا إذا نظرتا إليه من حمث ذاه حكنا بواحديته ووحدته ؛ وإذا نظرنا إلله من ناحمة ظهوره في الموحجودات بصورة الأسماء »6 حكنا بكثرتة- هذا هدو مع « كل » إذ الكل هو المجموع المؤلف : أي الواحد الذي يحتوي الكثرة . ‏ود ا لاد مي عن وظاعي لل ل صور أسم أ زكر من اسم من الأسماء الإلسة ؛ بل ذكرنا أن العالء الذي هو جماع لا كلها موعين الأسمام الق مي اهايا تله رضناء بحن با ‎٠‏ ولي هنا ا كل اي خاص من الاتججاء النى تدر في وتجوة عن الموحو ةانتالو ربا هذا الموجود . ولكنا قلنا إن كل اسم إلهي هو في الوقت نفسه عين الذات الإلهية لا غيرها ؛ وعلى هذا كان كل موجود مظهراً اربه الخخاص ( الذي هو الاسم الإلحهي ) ومظهراً للذات الالهية المسماة بهذا الاسم . ويستحيل أن يكون أي موجود من الموجودات المتعينة المتكثرة مظهراً للحتى الذي هو « الكل » -