فيما النظرية العامة التي وصفبا ابن عربي ( راجع مثلا شرح القنصري ص ‎١48‏ ؛ وشرح القاشاني ص 116 » وقارن ما ذكره الخرجاني في التعريفات ص ‎7١١‏ ). وتشبه هذهالحضرات من بعض الوجوه الفبوضات الأفلوطينية؛ وهي مرتمة ترتيباً تناز ليا بححث إن كل حضرة من الحضرات ينعكس علمها ما في الحضرة التي فوقها وينعكس ما فيها هي في الحضرة التي دونها . وقد يكون للأشاء وجود في لحضرزة من المضبرات الفلا ولا يكو ذا جرد 1 ارات ال وقد يكون للشيء وجود في جميم الحضرات . فإذا قلنا إن العارف يخلتى بهمته شيئا من الأشاء » كان معنى هذا أنه أيظلهر في حضرة الحس شيئاً له وجود بالفعل في حضرة أخرى أعلى منها - لا أنه يخرج إلى الوجود شيا / يكن موجوداً من قبل . فهو بتر كيزه همته في صورة شيء من الانشاء في حضرة من الحضرات يستطيع أن يخرجها إلى حيز الوجود الخارجي في صورة محسوسة ؛ وبحفظه لصورة شيء في حضرة من الحضرات العلوية يحفظ صورته في الحضرات السفلية . والعكس صحيح أيضاً : أي أنه إذا حفظ بقوة همته صورة شيء في حضرة من الحضرات السفامة » يحفظ صورة ذلك الشيء في حضرة عاوية » فإن بقاء المعلول يقتي بقاء علته . ولهمذا قال : « فإذا غفل لباو نت عن عقي نا أراضو رات لو شاع عور مام اراد حافظ لما فيها من صورة خلقه » انحفظت جع الصور محفظه تلك الصورة الواحدة في الحضرة التي ما غفل عنها » . ويفسر ابن عربي قوة الخلق عند الله عل هذا الت أيضا إل أن افر أب الل اله يلاق الما هر أن الانسان ل يدان يغفل عن واحدة أو أكثر من واحدة من الحضرات الخس ؛ في حان راش لا يفقل عن مشاهدة صور ما تخلى عن الأشساء فى أي حضرة عن الحضرات . ٍ همكذا تصور ايبن عربي نباك الخلىق الصادر عن اس أي عن أي إنسان منحه