وم ت وهنا التفسير نظي في رَأى الإشاغزة فى خلق ألمسد لأفماله 6 وهوافايت أفضا من رأى" ملبرانش في ضُدور الأفمال الإنسائية وخيرهتناً © وغ النظرية الفلسفية التي "تعرف في العصر الحديث باسم نظرية الظروف أو المتاسبات مصقتلة 068810 : ومعناها أن كل فعل إنما هو قِ الحققة لله ) ولكته نظن على نحو ما يظهر إذا تحققت ظروف خاصة - إنسانية أو غير إنسانية - حتى لكأنما يخيل إلبنا أن الظروف هي التي أوجدته » وفي الحقبقة ل يرجده سوى الله . وقد يقال : و “سن « العارف » بهذا في نظرية ابن عربي وهو ميسور لكل إنسان» بل لكل موجود » إذ "يجري الحتى على أيدي الموجودات ما يشاء ويفعل ما يريد بوساطتها ؟ والجواب على هذا أن الخلتى الانساني يحتاج إلى جمعسة الهمة : أي التوجه التنام بقوى الانسان الروحبة في أعلى مظاهرها وأضفى حالاتها » إلى خلق ما بريد خلقه أو تغمير ما يراد تسيره . ولا يتسنى ذلك إلا للعارف أو الإنسان الكامل كا "يسمى أحماناً . ولعل هذا هو المعنى الذي أشار إلله ابن عربي في قوله في الفص الخامس عشر : « وهذه مسألة لا يمكن أن تعرف إلا ذوقا كأبي يزيد حين نفخ في النملة التي فَثلها فحنيت فعلم عند ذلك يمن ينفخ فنفخ » . وقوله في الفص السادس عشر : « وإنما قلنا ذلك لأنا نعرف أن أجرام العالم تنفعل لهمم النفوس إذا أقيمت في مقام الجمعية وقد عاينا ذلك في هذا الطريقى » . والوجه الثاني في فهم خللْى العارف هو الذي بشرحه المؤلف في عرض كلامه عن الحضرات الخس. وهنا يفسر أيضا كيف بحفظ العارف ما خلتى من الأشاء . كل ما هو موجود إننا يوجن فى حضرة أو أكتزامن حعقرة من المضرات الخس الث هي حضزّة الغنب المظلق أو حعطرة الذات ب وشقيرة التقول ) وحضرة الأرواح » وحضرة المثال » وحضرة الحس . وقد سمَّى شراح القصوص نم المشتزاك أو هذه العوالم بأسماء مختلفة » ولكن لا أثر هذا الاختلاف في