بعض صور الحتى إذا تجلت لها في اويا ا في يقظتها . وبعضها يقل هذه الصور إذا التمس لها دلبلا من الشرع : فيقبلون الصور المجردة البحتة وتقسلون الصور المتخملة ‎٠.‏ وهو قوله َ فقسل في تخرئ العقول رق اللي © انسمل عيتال ا ااا ولتكن أطل احتف الذين بكي إليه لمم انرا ر ارا لا في كل شيء ويقلونه في كل صورة هم وحدهم الذين يدر كون الإمر على لقلفته ّ فأهل الكشف أصحاب الذوق برون الله في كل شيء ويعبدونه في كل مجلى وتقسع قلوبهم لكل صورة من صوره . ألا يقول الحديث القدسي : « ما وسعني أرضي 1 سمائي ولكن وسعني قلب عبدي المؤمن » ؟ هذه هي سعة قلب المؤمن في مذهب وحدة الوجود : 1 إلا الح لاقة يشاهد الحتى في كل صورة ترد عليه "ولا يشاهد هدم الصور أبداً من ححث هى صور أوان للك هئ لج * ولابجس” لما من هذمالداحسة وجودا. , و هذا قال فق الأ ا ل أن ما قد خلى الله ما لاح بقلي فجره الساطع أي لو أن جع ما خلق الله كان موجوداً بقلي ما شعرت بنوره الشاطع وهو وجوده لأنني لا أشعر إلا بوجود الحتي . وفي البيت تقديم وتأخير تقديره ما ا لي (8) « والعارف يخلى بالهمة ما يكون له وجود من خارج محل الهحمة » . من وظنفة القوة المتخدلة الخلتى والابتكار؛ فهى تخلتى من الأشاء ما لا وحود له الأ قبا وهذا ا ع ام يدركه كل نيان ملا نه : ولكن ابن عرق كام كن فد أو ا للها إلا في « العارف » يسممها « الهمة » ححا ان تخلى ددا وجودية خارجة عن غلبا أي أن العارف يستطيع أن يحخلى أشاء كد ل فى حال ولا في خيال غيره ك يفعل السحرة والمشعوذون - بل في العالم الخارجي