- كا يحدث ذلك في الاحلام مثلا - رد هذه الصورة أو أولها إلى غيرها أكمل منها » ونسب النقص إما إلى نفسه ( وهو المراد بالرائي ) أو إلى المكان والزمان اللذين رأى الصورة فيهما 6 أو إلى الاثنين معا . وأغلب ما يكون النقص في الصورة من الرائي نفسه لأن الصورة من عمله كا أن الاعتقاد من عمل . لست الصور التي يتجلى فمها الحتق لكل منا هي الأسماء والصفات الإلهنة الظاهر أثرها قينا » المكدفة. بأ حوالنا المفلنة وال رلصة ؟ فإا جام ل للعقل مقبولة عنده فلا تأويل » كا أن صور الحق التي يتجلى فسها نوم القيامة لا تؤول و1 تشكر إذا أنت مطائقة اصور المتقدات () د فللواحد الرحمن في كل موطن » الأبيات . شرع يقول إن للحتىق صوراً لا نهاية لمددها ولا نهناية للمواطن التى تظهر فيها . وبعض هذه الصور خفي وبعضها حلى . فإن قلت إن هذه الصورة أو تلك هى الحتى فقد قلت صدقاً لأنها مجلى من مجاليه ومظهراً من مظاهره . وإن قلت إنها شيء آخر غير الى أو الاي تؤول الصورة المرشة ف الأحلام وهذا معى قوله انث عار 6 وليين .قو للم أن الضورة المرئة . غير الح إنشارا ما يل هو إثنات لها من حمث هي رمز يدل على مرموز إلنه والمرموز إلىه هو الحتى . ومن هنا نستطيع أن نقول مع المؤلف . إنما الكون خضال وهو حتى في الحققة من حدث هو خال و حب تأويل الصور الي تظهن شه وردها إلى حققتها. فهو خال وهو حتى في آن وَأحق ‎٠.‏ ولفش ظبور الحتى في صورة من الصور بأولى من ظبوره في صورة اخرى لان الححك في المواطن التي تظهر فنها الصور واحد في الجميع ّ إد اه ظهور للحتى في صور الخلى 3 وهذا معنى قوله )) الل ) أي الحم ) بالحتى للخلق سافر » . ير ا العقول التي لا يؤيدها الكشف ولا ينعم أصحابها بنعمة الذوق تنكر كن