ما بل محتوى صورا ممقذارية بنؤسة تش المعاقى المقزدة ز الى هن اح ل الأفلاطونية ) في العال المعقول » كا تشبه الموجودات الخارجية في العال المجبوؤمن . وليس عالم المثال المقيد ‏ أو عالم الخيال - سوى المرآة التي تنعكس علمها صور عالم المثال المطلتى في العقل الانساني : فالمخملة هي القوة الي تصل الانسان بعالم المثال» وليست القوة التى تخلتى ما لا وجود له أو تستحضر في الذهن صورة الموجود المحسوس . نعم قد تفعل الخملة ذلك أحياناً فتخلق صوراً ليس لها ما يقابلها من الحقائق في عالم من العوالم الخسة التي أثرنا إليها : لأنها في حركة دائمة ونشاط مستمر في النوم والبقظة . فإذا أثرت فيب! الحواس أو قوى أخرى اضطربت وظفتها الحققية فخلقت صوراً على غير مثال . أما إذا تحررت تاما من أثر الحواس والقوى النفسية الأخرى وبلغ نشاطها كاله - ولا يكون ذلك إلا في النوم - فإن صور العالم المثالي تتطبع عليها كا تنطبع صور الشيء المرفي على المرآة وتحصل الرؤّيا الصادقة ) ولس بغريب أن تعد ابن غر الخلا الى وعضاها ذا اط رن قوى القلب 3 فإنه دقول إن قلب النائم يصبح - وقد اتصل بالعالم العلوي هذ الاتصال ‏ أشبه شيء بمجرى غير مضطرب من الماء الصافي ينعكس عليه جميع ما هتاللكامن خنور الحقائق اللوزانة . أمآ ذه الصور فليسمت إلا اجا وظالا أو جروا ملك الحقائق ا وداءهننا َ ولذلك يرى وحوب تأوبل الأحلام وتعثير الرؤّيا. ِ بر إيراهم إدن قِ شاعَة إلا ا راي كس القريان تمل في ملته بصورة ابنه © ول سر ابثه مطلقاا6 ولك خضل إليه لد لت رؤياه صادقة يمعنى ايا كانت زع لحقدقة من الحقائق؛ و لك كان يعوزها التأويل . غير أن إبراهم لم يؤول ما رأى وهم بذيح ابنه ففداه الله بالكيش . فالدى كان له ودود قِ العالم المالى ّ والدى وحد بالفعل قِ العالم المحسوس ّ هو البكسن المقدام للقربان ؛ وقد ظهرت صورته في محملة إيراهم فاستدلتها بصورة