مومه : أى ‏ لاشفز - الحلظة التمراء فق رسن من :لا يستطيع رايهنا “توم المححوبون عن العام الدوقي 2 فؤلاء ص مع 1 لسمصةو بن وبكم 8 مع نهم هر 60 ري مم اح برا صم عن الحنى الاي لا بتكامون مما اهو حتى + وعمي لانهم لا يشاهدون 0 وقد أخبرنا عنهم الله تعالى في نص قرآ ني هو ) ٍ 7 عي" فهم لا برجعون 6 8 ا اوضع ل إل ل واضحة عن الأحلام ومنزلتبا من المذهب الفلسفي العام الذي وضعه ابن عربي في طبيعة الوجود لأن كلامه فيها مزيج من الفلسفة وعلم النفس والتصوف 6 وكثيراً ما يتردد الانحمان ف اعثبار نظريته قَْ جاو ا ا نظرية في علم النفس الى حدما من طرعتة ولا شك أ0 الناسة الت كوترجضة أظير من غيرما ف ذكرد ف مذا ال عن الأحلام؛ ولكن بعص النواحي الممتافيزيقة بحب شر حم 1 ليستطيع القارىء فهم النظرية في جلتها . تقس ابن العرلى الوحود 81 حمس دالت يسميها الحضرات 1ن ويعثير الاحلام ‏ أو بعبارة أدى بعض الاحلام وهي الرؤيا الصادقة - من مظاهر حضرة من هذه الحضرات هي حضرة الخمال أو لحضرة المثال . وعالم المثال عنده عالم حققى توجد فيه صور الأشاء على وجه بين اللطافة والكثافة : أي بين الروحانية المحضة والمادية الصرفة . وهذا هو الذي يسمه عالم المشال المطلق أو عالم المثال المتفصل 8 واللكلة يتحدث كذلك عن عا المثمال المقد 8 المتصل ويقصد به عالم الخال الالاساى : ويجب ألا نخلط بين عالم المثال المطلتى وبين غالم المثل عند أفلاطون على الرٌ من ودود ثليه المثال ف التعمير بن » فإن عالم المالج المطلىق لا يحتوي معاني مجردة »