الر كوب وجر” الأثقال مثلا. فالشاة الوادعة الألبفة التي تستسل للذبح هي صورة النفس الصوفة الوادعة الي تستسل للفناء . أما د الأرباح » المذكورة في القربان فيقابلها « البقاء » ( الذي هو ضد الفناء ) . والبقاء في عرف أصحاب وحدة الوجود هو الخال التي يتحقتى فيها الصوفي من اتحاده الذاتي بالحتى. هذا إذا حصل « الوفاء » أي إذا تم الفناء على وجبه الأكمل + فزن فناء الصوفي عن نفسه ليس راتما حضاً » ولس أمراً عدساً > بل يعقنه ‏ بقاء »6 أي بقاء باحق . وكل فناء غير هذا ناقص لا يؤدي الغرض المقصود منه ولهمذا كانت عاقبته الخسران المين . ا أما أخذ « فسه » ممعنى « في الحتى » أو « في الله » ففيه شيء من التعسف لأن الله ل “يذ"كر في الأبيات السابقة فيعاد عليه الضمير » ولكنه مع ذلك فيم يستقم مع ما يلي من الأبسات . وإذا أخذنا به أصبح معنى المت + أن أمر الخلق - أو أمر الوجود كله مرتتب في الح على درجات . ثمن وفىٌ بالمبثاق الذي ‎٠١‏ أخذه الله عليه ( وهو المثاق المشار إليه في قوله تحالى : وإد ألخنذ ربك من مني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهد هم على أنفسيم ألست بربك ؟ قالوابلى : قرآن س 7 آية .174 ) وهو ميشاى الربوبية - بأن حقى في نفسه كل معاني العبودية - فقد ربح َ ومن قصر في الوفاء بذلك العهد وقد خسر . ولهذا يذكر المؤلف بعد ذلك مباشرة أنواع المخلوقات ودرجاتها في العمودية وما يقابل هذه الدرجات من درجات القرب من الله . فأرقى الخلوقات عبودية أدناها في سلّم التطور » وأرقى الخلوقات في سل النَطَور أنعدهنكا من السودية الكاملة وأبعدها من الله. ولن برقى الانسان إلى درجة العمودية اللكاملة في نظر ابن العربي البق بحقخ حنوائيقه بل خاطتة ؟ أ خخ ينبحي مه كل أ للعقل وللصفات التابعة له المميزة للإنسان عن غتره من أنواع الحيوان الأخرى ؛ اا لام عشي ا آنا لدان اا ا * الاو د