ويتفق رأي ابن عربي والمعري مع الرأي السائد عند العبرانيين : ( راجع سفر التكوين الفصل 77 ) . أما القرآ ن فلا يبين إسما خاصاً : راجع س 7م ؛ الاياث ‎1١١ - ١١١‏ 9 « قداء بي دبح دبح لقريان 0 الأبنات َ ترد الأببات الأرئمة الأول منها في الفتوحات 2 ‎١‏ ص ‎٠١‏ ا قِ معرض الكلام عن زكاة الغنم . وهي تشرح بوجه عام مراتب الموجودات الختلفة وقسمة كل منها إذا قدم قربانا إلى الله. وفي الأببات الختامية مقارنة بين صف الانسان: صفة العمودية وصفة الربويمة لاك تحب متار هاما مذكرء الوق لحل التصر*ف في الفص الثالث عشر . ع )) الى تدر أن الأ شه مزلت وفاء لأرباح ونقص لخسران “0 نصح أن م )0 ب ش/ يمعى قِ القداء 0 تمعنى قِ الله ّ وعلى لآل الكو معى المت الى تعلم ان الع فق القرابين اهبا مرشة بحسب قمتها لاختلافيا فق الدرحة: نمنها العظم الدى نتقر يب بيه صاحمه إل الله ويثال رض الله بيه ّ ومنها الحقير الدى يدموء صاحبه بالخسران. ويصح أن يكن معنى الترتيب ها المواز ا التامة بين القربان والجزاء المعطى علمه » أو بينه وبين الغاية اللقصودة منه : أي أن 8 القرابين مر تت بحيث إن أعطبب هو ًا عظم الباعث عليه والغاية منه 6 وأحقرها هو م حقر الماعث عله والغاية مله ؛ وفي وفاء النوع الأول أرباح وفي وأعظم القرابين كلها هي النفس وأعظم تضحية هي التضحية بها . فالقداء المذكور في الأببات إنما هو رمز للفناء الصوفي في الله » وكيش الفداء هو النفس ؛ وذبح الكيش صورة فناء النفس , وقد اختار الكبش رمزاً للنفس ول يختر 7 من الحبوانات لأن الغتم أولى الحموانات كلها ها بالذبح لآنها خلقبدظطه كرة عن + ولذلك قال في بيت ل إن البدان ول انا تا اع قشمة من الغنم ب أي من ناحمة عنها اهل منها قمة قِ اله رابين لآيهيبا لست للذبح وحده صلََ تستعمل قِ ع