فلنا نسْبْتاتة» :نسةا إلى الحق وأخرى إل أطلق 6 تضكر ذك ادا الكشفية الذوقة . وقد يكون المراد نحن غذاء له نقوام وجوده ‏ يقوّم الغذاء المتغذي : ونحن غذاء لأنفسنًا وهذا بعد : « ولسن له سوى كوني فحن" أل كتجر: بننة معناه لدس للحتى ف سوى أنه أعطاني الوحود : والكون 7 ممعنى ا أي سوى إظباري في الاب إيبجادي من العدم فإن الخلتى ليس له هذا المعنى في مدسية المؤلف كا ذكرا. اما أني وحدت عل هذا البو أي ذل أ هذه الصفة أو تلك فذلك أمر راجع إلى طبيعة عبني الثابتة . ولذلك قال « فليس له سوى كوني » . ومعنى قوله « فنحن له كنحن بنا» ل الحملة «نحن له» تساوي أو تشابه المجلة د نحن بنا ». وفي زواية ف نحن لنا » . .والمراد أن قول القائل إننا منسرون إلى الحتى نساوي من وجه آخر نحن منسوبون إلى أنفسنا أو نحن ظاهرون في الوجود بأعياننا وهو إشارة إلى النسبتين السابقتين» ولهذا قال: «فلي وجهان هو وأنا » أي من وجه يقال إذني هو » ومن وجحه آخر يقال إني أنا : فتلنمحي إندتي قِ الأولى وتلبت هويته + وتثبت إنبتي قٍِ الثائمة وتنمحي هويته . هذا فما يتعلق بالخلق ان يقول إنه هو الحتى لأن وجوده. عبن الوحود المطلق متعننا ؛ .وله أن يقول إنه الخلتى إذا أشار إل الوجود المتعان , أما الحق فلدسبت له نسبة حقيقيّة إليٌ أي أنا : لأن الأنانية أو الإنبة هي الوجود المتعين ولا بسب الحتى إلى أي وجود متعين دون غيره . ولهذا قال:وليس له أنا بأنا . « ولكن في" مظهره فنحن له كمثل إنا » أي وكل ما يمكن أن يقال هوإنه ظهر في لا أنه أنا: ولذلك كفّر انعربي المسيحبين في قولهم «إن الهو المسسح عيسى بن مريم» . فللمسيح أن يقول إنه هو الحتى على معنى أن كل شيء هو الحق : وليس للحت أن يقول أنا المسح عيسى بن مرح .و فنحن له جمثل إن » أي كمثل الإناء 59 صورا تحمل الراك الإطيتاا يمل الإناء ما فيه. ولدس المراد الاثننية فإنالصورة ليست سوى الذات المتعمنة.