ب لاوا فيه عرفوني » وهو الحديث الذي يشير إليه البيت السادس من هذه الأببات . أما قوله فأعامه فأوحده فالإشارة ليست إلى الذات الإلهية التي هي فوق كل عل ذكل إدراك » قل إن إله الممتة سسلدات وهو البق مصواراً في كل نف بصضورة معتقد هذه النفن وبحب عم كل معتقد . فالانسان لا بخلق الل وإنما يخلق إله معتقده : ولهذا قال «فأعامه فأوجده» أي فأعل الح بحسبما نتجلى لى من أسمائه وصفاته في صور الكائنات فأخلق من ذلك إلا أعتقد فشه وأعبده . وهذا معنى قوله قِ موضع آخر : «فالله عبارة لمن فم الإكارة» ومعنى قوله « فنحن حعلناه مألوهتنا إلا » . هذا هو الحتى المخلوى » وهو الحتى المتغير في صور المعتقدات . « وحقتقى في مقصده » أي وحقتّتى فيه مقصده من الخلتى » لأن العلة الغائمة من الخلق عي أن يعرف الله كا سبق أن ذكرنا . وقد تحقتقت هذه الغاية في الأننان خاضة لأن.الانسان ‏ لا سما الانستان الكامل -. هو الذي يعرف الحتى المعرفة التكامل () دولما كان للخليل هذه المرتمة. . وجعل | بن مسرا ةمع مكاشل للارزاى» . واب ف لا » عق" القرى : وقوله لذلك متعلق بالفعل سن" : فالجلة تقرأ همكذا « ولما كان للخليل هذه المرتمة الي 5م “عي خالا 6 سن : اشر لذلك ». والمراد بالمرتبة أي مرتبة العرفان أو مرتبة الانسات الكامل الظاهر فسه الحتى باأمل صوره » المغذآي لذات الحتى بجميع صفنات الكال الوجودية . يقول « ولدلك سن القرى » والقرى الضافة وه حي ذاء للمضفين : وليس إيراهم وحده هو الدي يقدام « الغذاء » للحتى: أي لبس وحده هو الذي يغذي الدات الإلهنة بإظهار ابا فإن المؤلف يقول : إذا ءا الإله ” يرعبا_رزقاً لد #الكو-_ أجمعةه غذاء ولكن إبراهم وأمثالإيراهم منالكدّل يقدمون ذلك الغذاء على الوجه الأحمل. 7 قوله ا وجعله امن مسرة 5 ميكاشل للأوزراف 0 فوارد شرحه 0 مرا كتاب الفتوحات المكمة ( جاص 141 )في وضف العرش و مللته ‏