جب ال ليس بغردب أن تحمل ف 1 وحدة الوحود ع[ والمراد بالحمد والعمادة أن كل" من الحتى والخلتق في خدمة الآخر وطاعته والخدمة والطاعة أخصءُ صفات العبادة . كل" من الحتى والخلتى يخدم الآخر ويطبعه : فالحتق يفيض الوجود على الخلتق » والخلتى "بظهر” للعيان كالات الحتى : والخلتق يطيع الحتى فيا بأمره به والحى يطيع الخلق منحه الوحود الخاص الدئ تطلمه عين الموحود ءَ وقوله : « ففي حال أ قر" به » الخ. . أي في حال الجعالتي يشعر فيها الصوفي بوحدة الحتى والخلى ويفنى عن نفسه وعن كل ما سوى الله » يقر" بالحتى على أنه وحده هو الموجقوي. ‏ فَإذا ما تيار إل نمال الصحو وهى” حال الفرق وأخرك أغانت الموجودات أتكر أنباهي الحتق :. هي في وآقغ الأمر ليست الحق ر إاهي مجال ومظاهر له . هذا إذا فهمنا « الحال » يمعنى حال الفناء أو حال الججع : وبذلك تكون الوحدة المماز إلها )) وحدة الشمود / لا وحدة الوحود ولكن يظهر أن المراد بالحال مطلق حال لا حال معيثة » وبذلك يصبح معنى البيت : ) ففي الس الإتوال ل" بوحود الحتى قل شيء ولكني أعود فأنكر نت هو غات الموحودات الخارجة 6 وَهَنْدذا هو اقرب إلى المراض والأدنئ إلى أسلوب المؤلف الذى يجلو له تتكرار الكلمات المتناقضة التى بوردها على الحقيقة الوحودية الواحدة باعتبارين محتلفين من أنها حقى وخلق ووأحخد وكثرء معروفة مجبهولة ؛ غنية مفتقرة ؛ حادثة قديمة الخ . . « عر فنى وار 6 وأعرفه فأشيده 1 أ عر فنى الحتى قِ جميع إجوال ومقاماق لأنه ذاق / وأنكر وحوده فى أعسنان-الموجودات الحادثة على أنها هى هو ؛ ولكني أعرفه معرفة ذوقية كشفية وأعل أنه عين كل شيء فأشهده في كل « لذاك الحتى أوتدى > قاعليه فأوحده » : أى لحدذء القاية-- وهى أن الله "يعرف وتعرف كلاته الصفاتية والأسمائية أوجد الل العالم بما فيه الانسان : وبيذا ورد لير القائل : و كبح كاذا بجا فألفننت أن راف فخلقت الحلى