التعلتى ‎١»‏ . هذه هي الدائرة الففكرية التق يدور فمها اين عربي طول الوقت ؛ تراه ينتهي فيها ال حيث 10 حي الشيء ثم يحاول إشاته ضنتهي به الإشات إلى النفي » ويثبت الشيء ثم يحاول نفيه فينتهي به النفي إلى الاشات . ولااعجب في ذلك ففكزة وحدة الوجود تحمل هذا التناقض في نفسها » لا سما في مذهب رجل يعتبر وحدة الوجود بديهنة من البديهمات ثم يأبى إلا أن يحتفظ بالصورة التقليدية التي أتى بها الاسلام لله . فإذا ما تعارض ذلك مع مذهبه أخذذ ام تلك الصورة وتسم معالمها * يتكلم عن علم الله وإرادته كا يتكلم المسامون » ثم يبدو له أن الموجودات وكل ما يظهر عنها ثابتة قارّة في ذات الحقى ثبوتا أزلياً : فتقول إن الحتى أرادها كا علنها » وعاسا ما أخطتة هي من ذاتها © فأرادها على ما هي عليه » ولو أراد غير ذلك ما وقم [ لسن ذا لبو للإرادة ؟ أو أليس هذا نا للإرادة بعد إثماتها ؟ راجع عن التقدير الأزلي للوجود الفص الأول ( التعلمتق © ) والفصض الثاني ( التعلبتى + ) والفص الثامن في قوله في الانسان إنه منعم ذاته ومعذيها فلا ندمن الانفسة ولانخمدن إلا نفسه". راجع أيضاً معنى القضاء والقدر في الفص الرابع غشر . (ه) « وإنما ورد الخطات الإلحمي بحسب ما تواطأ عليه المخاطبون » . هذ تكمة ما سق لان نفس !151 ورد ق القران قوله « لز شاء »و ارش بش » .وأمثالهيا مع أن الأمر لا محال فيه لتغبير ولا تبديل . . الِْوَابَ على ذلك أن هذه هي الأسالبب آلى . يفهمهًا المخاطبون الذي يعتمدون على النظر العقلى لا على الكتف إك لفقل نسب إل الله م “ل ليد لها راد لا تعب لألخشتارنها- ولكن ذا جيل لتية الوود وشوء ادي مع اذ لان المروج على لطع الوجود ينافي الحكة ولا يزيد في كال الألوهية شيثا . أما صاحب الكشف فلا . ‏أي لا تتعلق بالممكن إلا من ناحية واحدة هي تاحية إيجاده على ما هؤ عليه‎ )١(