ذلك أنفسنا . لأن العم بالصفات والأسماء التي يتكوّن منها ‏ مفهوم الألوهبة لا ميكن الوصول إلله إلا عن طريق العام بصفات الموحودات ادق يد ما قِ ذلك صفاتنا . ؤهذا في نظره سر الخلق : فإن الحتى ل يظهر بصور ‏ الموجودات إلا لىعرف - لا في ذاته - بل من حمث كونه إلجاء تقول الخدنت الللدي كنت كا مخضا فأحبنت أن أعرف فخلقت الخلىق فيه عرفوني ) : أي دلت ذاتا أزلمة قديمة معراة عن النسب والإضافات فعكست” ميم ما في هذه الذات من كالات على مر الود ؛ فإذا عرفت صور هذه الكمالات ومجالسها. "عرفت كلاق . بهذا المعنى نقول إن وجود الخلتى دلبل على وجود الحتى ؛ ولكن هناك معنى آخر به نستطيع أن نقول إن الحتى عبن الدلمل على نفسه وعلى ألوهيته » وهذا لاايكون إلا إذا اعتبرنا أن العالم في ذاته عدم بحض لا وجود له إلا بالحتى : فإذا عامنا عن طريتى النظر في العالم ألوهية الحتى » ثم أدركنا أن العالم ليس في الواقع وى تجل الحق فى صور الأعان الثابشة الى ليجل وحويةا لدو ل ا ا كنا أن الحى ين الدلبل على تفنسه . ولكن ذا الإدزاك دوق كالى الول المؤلف . وهناك علم كشفي آخر ؛ وهو إدراك صور الوجود في مرآة الحق وإدراك أنه هو الظاهر بجميع هذه الصور مهيا تعدّدت وتنوعت صفاتها وأشكالمها . وصاحب هذا الكشف لا يسأل لي فعل به الحتق كيت وكنت : لأنه يعرف أن لا اثندثمة في الأمر وأن كل ما يظهر به من صفات الوحود إنما هو من مقتضتات عله الثابتة > فلا ياومن"” إلا نفسه . نلاحظ إذن ثلاث درجات من المعرفة يتطور فيها الدوىق الصوفي المتجه نحو إدراك الرمنة الوعرنة: ففي الدرجة الأولى ينكشف للسالك ,معنى الألوهية عن طريق النظر في صفات المألوهنة وني نات الما ويح الصنوقي من العا « ابل خلى وح د الى ؛