اوج كن ومن سوء الحظ أنه يلجأ في توضيح العلاقة بين الحتى والخلق أو بين الوحدة والكثزة إلى التنشل بالسريان والتخلل والتقذية وما إل ذلك * الامثل ذه التشيسهات الساذجة تشعر بالماذية أو الجسممة كا تشعر بالإثنذمة : اثنينية المتخلّل والتخْليل ؟ و لسر دق حفكة الأحماق جذية باسة يلا الاتا يتخلل الجسم الملون » وتشبيبهه تلك الذات أيضاً بالماء الذي يتخلل الصوفة؟ فإن هذه التشسهات اناا لست سوى وسائل محسوسّة وسادئحة لإيضاح شىء هو في نفسه غير محسوس وغير ساذج . الحتى والخلق في نظره وجبان للحقيقة المطلقة : فكل يز بينها اد أن بعد فى نهاية الأ زا اعثباريا 1 ولس ف مذهبه ما يسمح بالقول بالإثنينية اللهم إلا اثنينية الصفات : أي الصفات التي يتميز بها الحق عن الحخلى والأخرى الق يبميز لها الفلق عن اطق .. . لكن هذا المعنى لا ينطمقى على اللون -والمتلون اللذن تذكرهما , تقول :, إن اللون يتخلل الموحودات وهذا ده قاصر ومضلل ء. إد اللون شيء غير المتلون ّ واق ا مكن وصفه بأنه عرض ونزداد الأمر حرجا وتعقيداً عندما تراه يقول إن كلا من الحتى والخلق يتخلل الآخر أو تقذيد » وهو قول شتير بالحماول > و لتكن لا محل الحلول فى هذهه.. فيجحب إذن أن نفهم هذه الأقاويل وأمثالها على أنها عبارات مجازية قصد با تفسير أمر تمخل الألفاظ عن التخثير تغندولا نقوى على إدراكه. إلا الوق الصو وحده » إذْ الدوق الصوفي هو الذي يدرك سربان « الواحد » الحتى في الكثرة الوحودية وتقويمة إياها كي يدرك قال خللك «الواحد» في ماهر مامه وصفاتة : "+ ‏ألا ترى ا نظري بصفات ا محدثات 1ق للحتى‎ ) (١