الف القامس ‎)١(‏ الحكة المهممة و راف ‏لم أمهاممة مشتقة من الا مأو الهمان وهو الإفراط ف العشى “وقد نسدت الحكة المبيمية إلى إبراهم لأن الله تعالى نص على اتخاذه خلبلا في قوله : « واتخذ الله إيراهم خليلا » » والخليل المحب المفرط في محبته المخلص لمحبوبه . هذاهو لسان الظاهر كا ييقولون » ولكننا إذا ما قرأنا الفص الإبراهصمي وأدركنا مرامي المؤلف فيه » وجدنا معاني أخرى لإبراهم والخليل والهمان » وأنها جرد زموز قصد مما ص وراءها ََ وْلْسَن هناك من كك ف أن اسم إيراهم ل يستعمل غاماً على الني المعروف » وإنما "رمز به لنوع الإنسان الكامل الذي يعتبر جميع الأنبباء والسّل والأولاء أفراداً 51 والإنسان العامل قِ مذهب صاخننا هو المجلى الام الشامل لجيع الأسماء والصفات الإلينة + أو هو آلخلى الكامل للحتى على ما قررنا آنفا . وإنما اختير إيراهم لبقوم بهذا الدور هنا لمجرد الإشارة إليه بأنه خليل الله ؛ والخليل إذا أخذت لا على أنها من الخلتّة أي الصداقة » بل على أنها من التخلل وهو السريان - وهذا بالضبط ما يفعله المؤلف - فهمنا ل اعتبر إبراهم الا أعلى من أ الإنسان العامل 7 وأي بجحلى من جالىي الحتى الي بأن لوصف بالكال من الإنسان اللكامل الذي سرى فيه الحتى وتخلل جميع قواه وجوارحه فأظبر بذلك جميع مالا الضنات والأسماء الإلهة . ‏إن سريان الحتى في صور الموحودات ت ججممعها 2 ب طب ميلد عربي في وحدة الوحود تت وقد نا إلى للب من قل ل و لكنه بريد اتيت هنا أن هذا السريان - أو هذا التخلل - يتفاوت في الموجودات في الدرج. بسب ما يتجلى في كل منها من الصفات والأسماء الإلسة . ‎)١١( ‎