با ا اب مرآة واحدة . لا » بل صورة واحدة في مرايا مختلفة ؛ وقد نس ان شُرخنا معنى هذا كل َ. (8) «ومن عرف ما قلناه ل تحر" » وإن كان في مزيد عل فلس الام حكم امحل » . يقول القيصري ص ‎١١١‏ « إن" هنا يجوز أن تكون شرطبة » وعلى الأول ( وهو أخذها يممنى لو ) يكون معناه ومن عرف ما قلناه ل يحر وإن كان هذا العارف في مزيد العم بالوجوه الإلحية كا قال عله السلام رب زدني عاما» فليس ا لاع هنا إلا م َك لحل وهو المن النابتة الى لهذا المارف, . .وغل الثان يكون معناه وإن كان التحير حاصلاً في مزيد العام فليس ذلك التحير إلا من حك ا محل وهو عين الحائر » . ا داء قينا المعني الأول وهو أن الذي عرف حقدقة الوجود على الوجه الذي شرحناه لاتعتريه حيرة حتى ولو كان في مقام الاستزادة من العا »لأن عدم الحيرة الى لبقا له فل الأزل فى عئة الثائثةت أرعل الممتى الثانى وهو أن الى عرف حققة الوجود على نحو ا لا تعتريه حيرة . فإن 8خ حبراته حاصلة فق 2 من العلم فليست هذه الخيرة إلا حالا ثابتة له أزلاً : سواء أكان هذا َ ذلك » فإن المؤلف يزيد أن يقرر هنا حقيقة طالما أشار إليها : وهي أن كل شيء مقدر أزلاً ‎١‏ حال 12 حلعى ممه حتى جالات النفس من حيرزة أو عدم حيرة - من علم أو جهل . كل ذلك مقدر أزلاً في العين الثابتة لكل موجود » وهي المشار إليها هنا باسم المحل . (ه) « فالعلي لنفسه هو الذي يكون له السكمال ... ولا هي غيره » رجع إلى الكلام في العلو من ناحية جديدة : فذكر أن العلو الذاتي لا يكون إلا لله من حنث له اللكمال المطلق المستغرى جميع الموجودات والنسب. وهذامعناه أنه يفهم اللكمال على أنه التحقتى الوجودي لا على أنه الكمال الأخلاقي »أي الأمر