ع١‎ ليشت جين نبئة كان المقضود مو القبنة المطلفة ‏ على أن العارة :« نما تنفك تثيت عين ما هو منفى » يمكن أن تفسر تفسيراً جز على أن المراد بالمثنت والمنفى هي العدد وو احد»: فاك لحو جر ارا عن في الأعداد المركمة منه ولكنك تنفي وجوده في ذاته . وهذا راجع إلى أنهم لا يعتدرون الواحد 7 مد وإن كانوا دعتادرونه أل موسي الأعداة ََ ‎١7(‏ « من الطسعة ومن الظاهر منها م“ بعد أذ "انتبى عن تقل الللشة بن الم رافق بالولند بن و الواجد م والإعداد وذكر فى اراي ريا ل ا ا بقوله فالأمر الخال المخلوق والأمر الخاوق الخال : كل ذلك من عين وأحدة”: لا » بل هو العين الواحدة وهو العيون الكثيرة سأل: « "من الطببعة ومن الظاهر منها» وقال من الطبيعة ؟ولم يقل ما الطبيعة؟دلالة على أنه بريد الإشارةإلىعاقل. الطسعة عنده اسم أخر اله ّ ص ا دقوة انه سارية قِ الكون بار ْ سواء نه ما كان عتنصرى الغا 6 غير عنصرى . ويستعمل الخلاضفة «الطبسعى » في مقابلة العنصري ويقصرون الأول على الأجراء السماوية وحدها . ولكنانعربي يستعمل اسم الطبيعة ذلك الإستتمال الشامل ويقصد بها تلك القوة التي تعطي كل موحود صفاته وخصائصه-او تعطيه على جد قولهم «طسعته» سن غير ان يعترييها في ذاتها نقص أو تغير . هذا هو تعبيره الفلسفي ؛ أما تعبيره الصوفي فيو ا الطبيعة هي الذات الإلمية متجلبة في صورة الاسم « الموجد » . فكل ما عله" ف الوحود كان عن هذه « الطسعة » بل هو عنها لل ع ما نين عنها ولا تنقصٌ ُنبا عاد لير وعدا كلام مدي كبا يقال النوم من استحالة فناء المادة أو الطاقة . الطببعة 8ن هى الذات الإلهمة السارية في الوجود. بأشره .< وعالم الطبيعة صور في