ا وج نبت وان عربي أشد ما يكون جرأة وأقرب ما يكو إلى القول بوحدة الوجود المادية حيث يقول :« فهو (أي الحى) ظاهر لنفسه باطن عنة “وهو المسمى أنا سعيد الخراز وغير ذلك من أسماء المحدثات »<. أما قوله ف وهو عين ما بطن فى حال ظبوره )مناه أن الم ذال صورة من صور الوحود كان عنما سان وعين ما ظهر من ذلك الشيء الذي 1 بصورته ؛ لأن الظبور والبطون أمراك اعتنازثان بالسنة إلينا في حال ظر إن الأحباء أما قا تتعلق بالحى قلا ناظر ولا متظور فالحى اا بنفثل الم الذي هو باطن » وهو باطن بنفس المعنى الذي هو ظاهر . وكذلك الحال في صفات الأضداد الأخرى التي وضف الحتى با نفسه . (5) ##اختلطت الور وطيرات الأعداد الواح ». سبق أن أشرنا إلى التمشل بالمرآ ة والصور في شرح العلاقة بين الحتى والخلق أو الواتخطف والتكثرة ارا يشرح المؤلف نفس هذه العلاقة بتشل آخر هو التشل بالواحد والأعداد. فالموازاة تامة في نظره بين الواحد الحسابي والأعداد المتفرعة عن الواحد والممدوداتكوبين الذات الإطة والأسماء (أو أعنان الأسماء الى هى الأعمان الثابتة ) والموجودات الخارجمة ف العالم .و كما أن الواسد ابي مل جميم الأعداد لأن الأعداد لدبت دق + طاهر أو يوز أو درجات فيه » كذلك الكارة الوجودية لنسحتنسوئى مظاهر أو صورالانات الواحدة : ولك الإعياة حقائى معقولة لا وجود لها إلا في الذهن)فإذا وصفناها بالوجود الخارجي“وجب أن يكون ذلك منأجل وجودها في المعدودات . كذلكالحال في الذات الواحدة والأعيان الثابتة والموجودات الخارجية . فظهور الذات في صور الأعنان الثابتة هو ظهور لهافيصور معقولةصرفة ليس لها وجودعيني خارجي . فإذا وصفنا هذه الأعيان