بت +8 ب من المجموع في المجموع». ليست الكثرة الوجودية إلا” صوراً لمرايا الأزلية الني ترى فيها ذات الحتى وصفاته وأسماوه . وهذه المرايا الأزلمة هي الأعيان الثابتة للموجودات وهي على ما هي عليه من العدم_ما مت رائحة للوجود الخارجي؛ لأنها ليست سوى صور معقولة في العلم الإلهي . فالكثرة الخارجية إذن - إن قلنا بوجودها--حقيقة واحدة في جوهرها» أو هي مجالي كثيرة لحقبقة واحدة . فالعلو إذن ليس قاصراً على شيء دون شيء - لأآن كل شيء مظهر للحتى العلي - بل هو صفة عامة لجميع الأشناء » ولكن في ذات واحد . ولذلك قال : « نما في العالم ( أي في جملته ) من هذه الحيشة - أي من ناحية وحدته الذاقية - علو إضافة ّ للحن الو<وه الوحودية مَتَفَاصْزة . وإذا كانالأمر علىماوضفنا »أن الوجود كله حققة واحدة: إن نظرنا إليه من وجه قلنا إنه حتى وإن نظرنا إلىهمن وجا انين مناه خلقا. أو إن نظرنا إلمه من حمث الذاتقلنا إنه واحد» وإن نظرنا إلمهمن حسث الصفات والأسماء قلنا إنه كثير ومتعدد »و إذا كان الأمَر كي قلنا: إن نظرنا إلى الوحود.من نحث وحدته قلنا إنه علي" بالذات » وإن نظرنا ليه من حيث كثرتة؛قلنا إنه علي بالإضافة . أقول: إذا فهمنا كل ذلك أدركنا ل و صف الحقبالأضداد و لم" "وصف أي شيءفي الوجوذ الأضداد تقول في الحتى إنه كذا من الموتجودات - أي من جحبيث لقثله ولس ببكذا »أي من حدث ذاته .فهو هو بتقيده » وليس هو بإطلاقه .و كذلك الحال في صفات الأضدادالتي "و ضف "بها الحتق» كوصقهبأنه الأول والآخر والظاهروالباطن. فيو الأول والناطخ من حتت الذات ‏ وهو الاجر والظاهر من" حيث الصفاث والأسماة» أو هو الأول والناطن من حتت وحدته وهو الآخز والظاهر من يحنت كثرته . وهذا هو معنى قول أي سعد الخراز:«إن اللهلايعرف إلا بجمعه بين ع الاقداد ‎ )‏