أن لشير إلى مراتب الوحود أعلاها وأدناها 2 (4) « وأنتم الأعلون والله مه ا ل يشأ ابن عربي أن يفهم )) الله معك / على معلنى والله في عونك ّ أو والله ينصر عم أ ما ل ذلك »بل فم المعمة قِ قوله (معك» يمعنى المشاركة -فأصبح ممت الل وأنمّ الأءلون والله معكم في هذا الوصف أو في هذا العلو . ولكن هذا الفهم للآية لا يستقم حتى مع 0 كج هو نفسبة من أنواع العلو 1 وما قرره من الصلة بين الله والعالم . فإنه قسْم العلو إلى إضافي وذاقي » وقال إن العلو الإضائى لا تتكون إلا فى الموحودات الممكنة_-فقال هذا الشىء أعل من ذاك - أو في الحتى إذا نظر إلى ذاته الظاهرة بصور الموجودات الممكنة . ولكن هذه الملوجوداث المبكثرة لنت شيثا آبخر غير الات فالمصة إذ لامعنى ما لأنالمصة تر إل الأاشنتة واس فى الأمر اتدل ال أما إذا فهمنا «العلو» على أنه العلو الذاق ؛ فلا يكون إلا للحت الظاهر بصور الموحودات 3 للموحودات نفسها َُ وعلى هذا الوحه لا معنى للمعمة أيضاً آنه لا تجار كد ف هنا التزح عن اللو . (ه) والعين والحدخ من المجموع قِ المجموع» َ بعد أن أفاض في شرح العلو الإضافي والعلو الذاتي وقال إن الأولتوصف به المونحودات الحادمة الملاشكة والناس من أحل مكانة عالية وضعهم الله فيهاء وإن العلو الذاتي لا بوصف به إلا الحتى»نظر إلى المسألة نظرة أخرى في ضوء مذهبه في وحدة الوجود. قال: إن الحققة واحدة وإن تكثرت بالصور والتعمنات .بل إن تكثرها بالصور تكثر وهمي قضى به حكم العقل القاصر غير المستند إلىالكشف والذوق . ولو كشف الحجاب عن العقل لرأى الكل في واحد» ولرأى «أنالعين واحدة