ل بين الله والعالم » فلا مكان ولا معنى له في مذهب ان عربي . (2) * وهذا فلل التمس : ادو كر القذات ) بعد أن ذكر المؤلف أن الل لما رفع إدريس إلية أمتكن . رزجه المخرادة في فلك الشمسى * أراد : أن بين أن هذا الفلك أغل الأفلاك كلها - أى أعلاما فى الممكانة لأنه المحور أو القطب الذي تذور عليه جممعها . وذكر خابية عشثر متكا منها ما هو فلك بالمعنى العامى الاصطلاحى ومثنها ًًٌ هو فق الحقرقة غير فلك ّ وللكنه عد الجيّم أفلاكا كاسترئ : تصوز فالكالشمس في وسط الأفلاك مود كي سبعة فوقه )هي فلك المريخ (الأحمر)»وفلك المشترى» وفلك كدوان (زحل) + وفلك المنازل » والفلك الأطلس:( أي الذي لا كوكب فيه) وهو فلك البروج ؛ وفِللَكُ الكرسِئٌ ) و فلك العرش : والظافرت ‏ عن لاما ال رد لبان الأخيرين النفس الكلبة والعقل الكل وههما من مراتب الوجود ولكنه سماهما فلكين مجازاً » كا سمى كرة الماء وكرة القراب الخ أفلاكا مجازاً . وتحث فلك السشمتى بنعة أفلاك أخرى مه : فلك الأفرء © وفلك الكاتب (أى عطارد) وفلك القمر»وكرة الأثير»وكرة الهواء»وكرة الماء“وكرةالتراب. ليس لهذا الوصف نظير في كلامالفلكيين ولا كلام الفلاسفة بلهومزيجغريب من الفلك والفاسفة والقرآن فقد أضاف صاحبنا إلى أفلاك الكواكب العناصر الأربعة الت قال بها إنباذ قليس ؛ ما أضاف العرش والكرسي اللذين ذكرمما القرآن . وقد ذكر هو نفسه أنه خرج على المألوف عند أصحاب الفلك والفلاسفة قِ كتابه الفتوحات المكمة (<ج ؟ ص 886) حيث يشرح المسألة بالتفصيل. فهو يسمي الفلك الأطلس مثلا فلك الشكوين - أي فلك الكون والفساد - ويقول إنه هو فلك البروج . والفلكيون يسمون فلك البروج فلك المنازل . وليكن الظاعر أن ابن عربي لا بريد أن يضع نظرية فلكمة هنا » وإنما بريد