ع م عدد غير قليبل من الكتب في الحكمة وعلوم الأسرار ‏ السحر وعم النجوم والكيماء . وبعض هذه الكتب مزنج غريب من الفلسفة الأفلاطونية والفلسفة المصرية القديمة مع شيء من الأساطير البونانية . فاما فتح العرب مصر والشام وجدوا تلك المؤلفات الهرممسية ؛ لا في ضورتا الأصلمة » بل بعد أن عمل فيها التفكير السهودي عمله وترك فيها طابعة الخاص . وسرعان ما اقنيسوا منها وتثلوا أفكارها وأضافوا إلى هذه الأفكار أو نقصوا منها. فبعد أن كان هناك هرمن واحد أصبح المرامسة و العرب ل َ الأول هرميس الذي هو « ألو خ » وهذا هو الذي سموه إدريس . بحي القفطي والبعقوبي وان ألي أصبيعة أنه عاش في صعيد مصر قبل الطوفان » وَأَنَهُ اب أكار ارح ما عن الحكمة ثم رفعه الله إليه . قالوا وقد كان أول من تكلم في الجواهر العلوية وحركات الأفلاك الخ الخ . ولا داعي لذكر بأقي المراصنة لعدم حاحتنا إلمهم هما وليس هناك مرك فى أرب العرب قد غرفوا يقن ال ال اا والكتب الي ترجمت حياة هرميس . يقول القفطي إنه نقل بعض صفحات من حاب رمس قَ الحديث الدى دار يله وبين طوط ‎٠‏ ولاس جنال عن شك أنسا ان بعض عو لقات حتدار المنامين مثل ر تالة حى ابن بقظان لان سينا ومؤلفات ابنعربي والسهروردي المقتول نمت بصلة وشقة ل الكتابات الهمرميسية . فحي بن يقظان مثلا ليس إلا اسم وضعه ابن سينا للعقل الفعال الذي يشرح .أسرار الكون على نحو ما يشرح “ومندرس في الكتابات المرفيسنة أسرار الوجود لابنه طوط.. : وليس إدرس في فصنا هذا سوى ديرح تجرد انك لك لسن + وهو اختبار أرواح الموتى قبل دخولهم فيه .