الفص الراح ( 1 وض آار إليه في الفص الثاني والعشرين بامم إلماس ونسب إلله الحكة الإبناسة . تشاربت أقرال مؤرخي الإسلام والمفسرين كل أنواع التضارب في وضصف هذا الني » وجعلوا منه شخصية أسطورية أ كثر منها حقيقية . وقد بلغ 0 في الرأي أقصاه عندما تكلموا في الزمن الذي عاش فم والحماة التي حمببا وير نهم تقلوا هأ ورد إللهم عنه من المعلومات نقلآ خلا من كل نقد وتحليل ٍ وربما كان لهم بعض العذر في ذلك : فإدريس أقدم من الإسلام والمسامين ؛ وقع الخلط في أمره مَنْذ بدأ الناس يكتبون غنه 6 أو عن الشخصة ‏ الأسطوزية الى المعروفة بامم « هرميس » الذي قال كتاب العرب إنه الني إدرس . فإن الكتابات التي كتيت عن « هرميس » في القرنين الأولين بعد المملاد ملأى افرش انط ان و1 ‎١‏ ذلك فد كان ذلك المس أجفل عير الثقافة الهلينية جممعها بأنواع المزج والتلفق الفكري . كان وهرمين) عند الإغريق إسم] لعطارد الذي موه فا بعد يام «طوط» الإله المصري القديم المعروف بإله القمر > والمشرور بعلوم الرياضة والفلك وعلوم الحكمة بوجه عام . ثم أصبح في وقت من الأوقات إله العالم العقلي عند الإغريتىق والمصريين على السواء 6 وإن كان المصريون أضافوا إلى مهياته مهمة اختبار أرواح الموتى لمغرفة مذدى” أهلنتها وامتحقاقها للدخول في فلك الشش . وقد لعت [هر مدس » فور هاما قِ تطور الفكر الهليني الماح عونت إلله