+ تت يدل على ذلك قوله في العبارة التالية « فالعالم يعلم من عبد » وفي أي صورة: ظهر حق عبد 4 . » ‏ولا ترد الظالمين إلا ضلالاً‎ « )١( هنا خلط عجيب بين الآيات القرآ نية وتخريج أعجب . يقول المؤلف ‎١:‏ ولا ترد الظالمين » نم المصتطافين الذن أوترآ اللكتاب ‏ أول الثلانة ) + ةل الظالمين في قوله : « ولا تزد الظالمين إلا ضلالاً ‎ »‏ سورة وح آية ‎٠‏ ) يمعنى الظالمين في قوله تعالى : « ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ثمنهم ظال لنفسه ومنهم مقتصد » ومنهم ساب بالخيرات » ( سورة فاطر آية »7 ).ولذلك وصفهم بأنهم اول الثلاثة الذين أوزثيم الله الكتاب واصطفاهم من بين عباده . فهم ليسوا ظالمين على الإطلاق فتحتى عليهم الدعوة بالضلال ؛ ولكنهم ظالمون انميق لانم حرموا نفوسهم متع الحناة وزهدوا في الدنيا وما فيا ووصلوا إلى مقام الفناء في الله . وجعلهم أول الثلاثة المصطفين لأن الذي وصل إلى مقا الفناء في الذات واتصف بجميع صفات الكمالات أفضل من المقتصد وهو المعتدل الذي يازم طريى التوسط في الأمور » ومن السابتى بالخيرات . هذا هو المعنى الذي أراد ابن عربي أن يفهمه من كامة « الظالمين » الواردة في الآية . أما كامة الضلال » ففهمها على أن المراد بها « الحخبرة »6 والخيرة التي هي نوع خاص > وهي حيرة الصوفي برى الحتىفي كل شيء؛ويرى الواحد كثيراً»والكثير ادا والأول آخراً والآخر أولاً» والظاهر باطنا والباطن ظاهراً إلى غيرذلك شو الاير المناقطة اق زفق امبر ولاكنيا (سنيث نسيدة الارشاك , قصور الفهم “بل حيرة النفس الحائمة على وجبها الدائية الحركة في دائرة الوجود. من أي نقطلة بدات خخ ر كتباعل نط الذام ولت إلزالحق» الذئخى حر كرما و لذلك ود ان عرق 5 قار لالدو و امرك الور حول العطب ء ولس القادة وى الل