دعام إلى القول بالتنزيه والتشسه . أما التنزيه فمن ناحمة نسبة المملك إلى الل على الحقيقة؛ وأما التشمه فلنسبة الخلافة إلى الانسان في ملك الله . قال تعالى « وأنفقوا مما جعلك مستخلفين فيه ». وإذا عرفنا معنى الخلافة الانسانية في مذهب ابن غربي » أدركنا الاشارة يها إلى التشينة . فالانسان خليفة اللفي العالء يمعنى أنه وحده هو الموجود الذي تتجلى فمه صفات الله وأسماؤه في صورة كام كا مرحاء في القض الأول : أما الاشارة الواردة عن الترمذي نمذكورة في الفتوحات المكية أيضاً ( ا ص 16 ) في إجانات أبن مربي عن المنساثة والخنة والسين سؤالا الى اما الحكم محمد بن على الترمذي المتوفى سنة 788. والسؤال الخاص بمالك الملكٌ هو التؤال السادس محر ونعنة :ع 1 بجالمن ملك الماك ؟ ء (م) « فأجابوه مكراً كا دعاهم » . معنى هذه العبارة أن نوحاً لما دعا قومه إلى عنادة الله على سبدل التنزيه قد مكر بهم وخدعهم . وبرى ابن عربي أن كل من يدعو إلى الله على هذا الوجه يمكر من بدعوه ومخدعه . وذلك أت المدعو مبنا كانت مقدقة رعما لاا معبوده لا يعبد في الحقيقة إلا الله ءلأنهلا يعبد إلا مجلى من مجالي الحتى. في الوجود. فدعوته إلى الله ممكردبه » لأنا تحمل على الاعتقاد دأنه يد شن م نو الل وما قِ الوجود سوى . ل ممكر قوم نوح فظاهر من عبارتهم : « لا تذرن آلهتكم ولكدره رودا ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسيراً » : لأنهم إن تركوا هذه اللمة؛ فقد جهلوا من اخنى: غل: قد ما كوا . ذلك لآن الع ق كل توه رحبا لا سيد المعيود إلامَن ألحلم . وهنا يفهم ابن عربي نصاً آخر منالقرآن على أنه تقرير لوحدة الوجود منزحيث صلتها بعمادة الله فيقول في (مذهب) المحمديين:«وةشى ربكألا تعبدوا إلا إياه» أى حم :يمعنى قدا أزلا ل 0 تعصدوا 3 إياه » ل على أمن ألا تعدوا سواء.