ا 8 ب فإن زالت الحياة عن الانسان لا يقال فيه إنه إنسان على الحققة . وكذلك إن زال الح عن صورة العالم لا يقال إنه عالمعلى الحقبقة . ولكن الحتى لايمكن بالأصالة ‏ وصفاً للعالم أيضا على طريق الحققة لا المجاز . ونظهر أن هذا هو المعنى المزاد لأننه نتمتى مم مايل تن التصوضي . ويمكن أن يعود الضمير في دله» على الحتى > ويكون معنى الجلة أن الحتى لما انمو سيدا بذاته في صور العالم لا أي زال" عنها أصلاً » ولما كان العالم صورة له تتجل عا صفاتة وَأَستَاودَء كان وصف الحق بالألوهية وصفاً حقيقياً لا مجازياً ؛ لأن العالم ما يفتقر قِ وحوده إلى إله ووحود المألوه يفترض وحود الإله 3 بخالة .غير أن معنى الحقيقة والجاز لا يظهر في هذه الحالة ظبوره فى اماه الأول .. والواقع أنه لا فرى في مذهب يقول بوحدة الوجود كمذهب ان عزني أت في الحالين وإن اختلفت بالاعثبار . يؤيد ذلك ما يقوله في الفقرة التالبة مماشرة من أن الله هو المثني والممثتى عليه . فإن جميع ما في الوجود من كائنات ناطقة وغير ناطقة روحية أو مادية » حية أو غير حمة » تلهج بالثناء على الله بمعنىأنا مظاهر تتحلى فمها عظمته وكماله” كته كناء صانت( لا يدركه الإمتان ادي إلى الحتى ترجع عواقب ذلك الثناء . فالثناء منه وعليه : منه لأنه الظاهر فى صورة المثني : وعليه لأنه الباطن الذي يوجه كل الثناء إلمه . () « فإن قلت بالتنزيه ... الأببات » . هذه الأبيات تلخص لنا مذهب ابن عربي في التشيسه والتنزيه » وقد شرحنا ' معناهما فلا داعي للمزيد في هذا الشرح . ولكنا سنجمل معنى الأببات إجالاً قِ صورة بط ود إلى الفهم ََ