لالم _- تخالف جميع الموؤادث » وهذا القول في نفسه تحديد وتقيد . ولذلك ل برتض من ماق التترية إلا امم الذى لرععناء . والمنزه في نظره -. إذا فهم التنزيه بالمنى الثاني إما تجاهل وهو الفلشوف الذي يشكر الشرائع وما ورد فيها ؛ وإما سسّىء" الأدب وهو المعتزلي الذي يقول بالتنزيه المطلتى و كأنه يتجاهل ما ورد في القرآن من آنات صريجحة تشعر بالتشيه. (2) فإ للح ي كل تعلق ظبُوزا 1 فالحق مهدود سكل دا هذه الجلة من أصرح ما قال به ابن عربي في التعبير عن وحدة الوجود وعن ناحبتي التنزيه والتشبيه اللتين أسلفنا ذكرهما يقول : « فهو ( أي الحق ) الظاهر في كل مف#وم ( أي مدرك بالفيم ) وهو الباطن عن كل فهم إلا عن فهم من قال إن العالم صدورته وهويته» . فظهور الحتى تقددده وهذا هو التشديه »وبطونه إطلاقه وى لمتتزنة - ولذلك إنا ءاوضا أن نضع له تعريفاً وجب أن يؤخذ في التعريف الظاهر والْنَاطنَ جنما. وقوله و فتوخذ فى حد الإنسات مك ظام راط من أن يفسر بممعنى فإن أريد تعريّف الإنسانمثلا وجب أن يؤخذ في التعريف ظاهره ( أي الانسان )وباطنه)بأن يشير التعريف إلى حموانيته وعقله. ويمكن أن تفسر على أن الضمير في ظاهره وباطنه بعود على الحتى : أي يؤخذ في تعريف الانسان ماططن فته من الى وما ظبر: وخلى الاغعثاز الأول تكو تقريف الانساق بأنه الحبوان الناطتقى مثالا لما يجب أن يكون عليه تعريف الح أو تعريف أي شيء من أنه يشمل الظاهر والباطن . وعلى الاعتبار الثاني يكون تعريف الانسان مثالا يتبين فيه كيف تدخل صفات الحتى الظاهرة والباطنة في تعريفات الأشاء ؛ إذ أت النطق في الانسان مظهر من مظاهر الاسم « الباطن » والحموانية مظهر من مظاهر الاسم « الظاهر » : وهما من الأسماء الإلهمة . هذا هو التفسير الذي