ا أما تم الولاية الخاصة ( الولاية المحمدية ) فهو ابن عربي نفسه على نحو ما صرح ف كتاب الفتوخات المكنة [ الجزء الأول ص 014 ) . وذهب التعضن “الآخر إل أنه مطلق ول عولد آحن الزمات * ويدعر لفاس إن الله فلا تجات معوقة لفلبة حم الشنهوة على عقول بتي الاإشسان في ذلك اليد . وعله فهو غير عينى ؛لأن عيسى سينزل آخر الزمان إلى الأرض ويحكاقها بشرئعة مد وبرد الاسلام إلى سيرته الأولى . وهذه تفسيرات لا تشع غلة ولا تتفق مع روح مذهب المؤلف ولا مع أسلوبه . فالأولى أن نعتبر العبارة رمزية ثم تأخذ في حل رموزها . .يبدو أن المراد بالولد الذي هو آخر ما يولد للنوع الانساني هو « القلب » ( أو العقل ) كا يفهمه الصوفية » وأ المراد بأخته التى ولدت مجه النفس" الانسانسة ؛ وأن المراد بالصين الذي ولد فسبا الولد القرار المعمد الطسعة السسرية أو موضع السر منها: يؤيد ذلك أن كامة الصين استعملت في غير هذا المقام للدلالة على البعد في مثل قول النبيعلبه السلام« اطلبوا العلم ولو في الصين» . وبشئر قوله : تكون رأمنه عند زخلبها ؛. إلى تغلب النفس الجدوائية على القلب وقهرها له في وقت ما من أوقات تطور الانسان ..أما الناس الذين دعاهم هذا الولد إلى الله فل يستجببوا له » فالمراد بهم قوى النفس وجنودها التي لا تخضع لسلطان العقل . فإذا مض الله ذلك الولد إليه - وقبض مؤمني زمانه - وهي قوى الانسان الروحية التي تستجيب لدعوته ‏ بقي من بقي من الناس مثل البهانم . ومها كثر النكاح بين رجالهم ونسائهم أي بين القوى الفاعلة والقوى المنفعلة في الانسان فلن تستطيم أن تلد ذلك المولود لأنه من طببعة غير طبيعتها . وفي الفقرات الأخيرة من الفص ما يشير إشارة قوية إلى أن المراد بالمولود العقل الانساني ( أو القلب ) الذي هو « الفصل » المميز للإنسان عن سائر أنواع الحموان » وآخر ما ظهر في النشأة الإنسانية من القوى .