صَتَوَرَ الحتق ووتدودها العمني عندما توجد صورة من صور وجوده . ولك ارسي الدات المطلقة - ليس له من حيث إطلاقه وغناؤه الداني عنما وعن غيرها نسسة ما إلسها ولا لها هي نسية إليه .فليس فمها من ذلك المطلق شيء. وليس فيا مما محقق وحودها 1لا طنيتها الخاصة. َ نما في موخود من الموجودات شيء من الله ( المطلتى ) عننه على النحو الدي تعين به » وإنما وجود كل شيء راجع إلى نفسه . ووجود 1 في الصور التي هي علمها هو الفبض الثاني أو الفبض المقدس. فإذا فهمنا العبارة السابقة من ناحبة صلتها بهذا الفمض؛ ارتفع التناقضن الظاهري بينها وبين مذهب المؤلف في وحدة الوحود. على أنه يمكن تفسير العبارة بمعنى آخر يتمشى تماماً مع مذهب ابن عر ليالعام ويتأند بما أورده هو بالقص العيسوي. وذلك أن الله عنده هو الوجود المطلق ؛ وكل موخود من المؤجودات ضورة له . والطلورة - إذا أخلتت في حَرثيتهَا - ليست الله قِ إطلاقه . وإدن فادست الصورة هي الله وإن كانت بجلى له . وقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح عيسى بن ب لأ حصروا الحتى الذي لا تتناهى صوره في تلك م الجزشة المعمنة وات الأول م أن بقولوا : إن ا ل آلا طاقئ .. على أ مت ابن عرزي 3 كتفي بنسمة التحقق ف الوحود إلى دوات الاضاء نفتبًا 6 بل تنسنت. إليها أنشا كد رع وكل عد إلمامي أو ذوقي . فلاهنبع لعل في الإنسان إلا نفسه . وفي هذا يقول : «فأي صاحب كشف شاهد صورة تلقي إليه ما لم يكن عنده من المعارف » وتمنحه مالم يكن قبل ذلك في يده ؛ فتلك الصورة عبنه لا غيره » . فالاستعداد الأزلي في الموجود هو الذي يمين وجوده ويكيّف ما يوحى إلبه من العلم. وإذا كان الأمر على ما وصفنا » ما معنى القول بأن الله قادر على كل شيء ‏ وأتدطمال ا ريد كما نتف الإمكاتالقوا وت تك جنه النتكلدوان اما ممنى أن المكن هو ما يستوي وجوده وعدمه فإر: شاء الله أوجده وإن شاء لم يوجده ؟ أليس