حنتداى- كل ا ب . فالوجود هو المسرح الأكبر الذي تتعاقب فيه الصور في الظهور عله أبدا وار 7 ولا نهر صورة منها عله مركان. هذا هو الخلق الجديد الذى بيشرحه المؤلف بإسهاب في الفص السادس عشر وسشتعرض له فى موضعة. 0 . ١ ‏وهذا العلر كات عل شك © و بالربجة هو المماد‎ 3 )١©( ذكرن في التعلبق الأول عل هَذا القص أن « بت ليسى إلا رمز الجن التجلي الثاني أو التجلي الأسمائي الذي ظهر فيه الحتى بصورة الممدأً الخالق الذى اع ى كل موحود وحوده وأظهر فيه ما أظهر من معاني أسيائة ا الم دعثكار ادن عر بى العام لأسا الالهمة وتجلياتها وقفاً على سيث الدى يستمد من روحه كلمن تكلم ف عن الموضوع. يقول الصوفة إن سلث وحدههو الذي ده مفاتمح الغمب. وليست مفاتنح الغيب هذه إلا الإسناء الال لاما دلالات على الغبب المطلتى الذي هو الذات الالههمة: أو هي مفاتيح الكنز الخفي الذى أحب الظهور فأظهرته. (؟؟) )) فما في أحد من الله شيء ‏ وما في أحد من سوى نفسه شيء». تدل هذه العبارة في ظام رها على أن ابن ء عرق #درير ي مي مل مع نقد ول ف مله واحدة ما فصله ف وحدة الوحود ف صفحات بل كنب والحققة ألا تناقفض فق أقواله إذا وقفنا على مرامنه ‎٠.‏ قد ذكرنا في تعليقات الفص الأو ل أن الفبض عنده فيضان : الفض الأقدس وهو تجلي الحتى لنفسه في صور أعيان الممكنات الثابتة؛ أو في الصور المعمقولة للوجود الممكن . وكل عين من هذه الأعيان الثابتة تحمل في نفسمبا مستقل تارخها وما قر ما ازنك تكون عندما تتحقق بالفعل وتأخذ مكانا بين الموجودات الخارجية. فهي لا تخضع في تحققها لشيء ما إلا لقوانينها الذاتية التي هى جزء من قوانين الوحود العمنى الدى لسصه بالعالم. ان هذ | المعنى صورة من