الأجناس والأنواع . وكذلك الأساء الالبية التي لا ينحضر عددها يمكن ردها إل أصول غامة مخصوزة النشتدرة وعذه الأصول هن أضبات الأسداء ري الممروقة بالأسبام الحنستى أ الخحشرات الإسنائنة : وتعنى المشرة هنا هو المح الذي تير فيه أثر إلبي من نوع خاص ؛ أو هو المجال الذي يظهر فيه فعل إلبي . فحضرة الرحمن هي مجموعة المجالي التي يظهر فيها أثر للرحمة الالهية 6 وإن كانت حالات الرحمة لا شتاهى عد"آ لأن الكائنات المرخومة لا" كثناهى عد !.. وحضصرة امار هي الجال الذي يظهر فيه الحتى بهذا الوصف وإن كانت حالات الجبروت لا تتنامى عدا وهكذا . فالذي لا يتناهى عدا هو فروع الأسماء أو مظاهرها ل أعبانيا . وأهم مرجع شرح فيه ابن عربي الأسماء الإلبية وتصنيفاتها هو كتابة «إنشاء الدوائر » الذي نشره الأستاذ نببرغ . قارن شرح القمصري على الفصوص . المقدمة ص ‎١١‏ -#ك١.‏ (6) « نما في الحضرة الإلبية لا تساعها شيء بتكرر أصلاً » . ليس فيالوحود دوق داسو احدة وعدد لا شامى عن نسب وإمافات كي عنها بالأسماء الإلبنة؛ وتسمى حين تظهر في الصور الخارجية باسم الموجودات أو التعينات . فالوحدة- وهي ما يقع فيه الاشتراك بين جميع الموجودات_ترجع إلى الذات : إلى الح في ذاته . والكثرة_وهي ما يقعفيه الاختلاف بين الموجودات ترجع إلى هذه الإضافات والنسب: إلى الخلتق . ولكن الحتىوالخلى وجبهانلوجود واخذ أو عدقة و أنيدة ‏ إذا نظطرت إل عذة اللفقة من ناضةالكفرة أى التعدى وسنت اختلاقا كيرا مطاف ها قرا كل فى امخض كل منياد [طائه فزديثه . ووحدت فو ذلك أن لا زايد هذه اللظاهر عينالتخر؛بل لا مر منها في لحظةهو عيبنه في اللحظة التي تله . وهذا هو الذي شار إليه المؤلف بقوله « نما في الحضرة الإلبية مع اتساعها شيء يتكرر أصلاً ». كل شيء يخلسى" خلقاً