مها حاول ذلك. فكذلك الحتى الذي هو مرآة الوجود لا يرى إلا صوره المتحلمة في مرايا الوجود . ولكن القشمه بالمرآة والصورة قد استشغل" في معنى آخر 6 فيشبه الخلتى بالمرآة والح بالصورة الظاهرة فنها . كا أن الحتى مرآة الخلق ؛ كذلك الخلتق مرآة الحتى . وفي هذا يقول المؤلف : فهو ( أي الحتى ) مرآتك في رؤبتنك نفسك » وانت مرآقه فى رؤييّه أمناءه وظبور أحكاميا ‏ وات ( أي هذه الأساء و كلما » سوى ينه . أما المرجع المشار إليه في الفتوحات المكبة فوارد في الجزء الأول ص 87+ في الكلام عن المرآة وصورتا . (7) فالمرسلون > من كونهم أولياء» لا برون ما ذكرتاه إلا من مشكاة خاتم الاأولاءً 6 يعتبر ابن عربي « الولاية » أساس المراتب الروحية كلها . فشكل رسئول ولي وكل ني ولي . وأخص صفات الولي أي كان المعرفة : أي العل الباطن الذي يلقى في القلب إلقاء ولا يكتسب بالعقل عن طريى البرهان ‏ وهو مختلف عن العل الموحى به في مسائل التشريع. وقد يستعمل ابن عربي كامة « الإنسان واو مرادفة لكلت. ولي 1 مهذ | الممى + فالأنساء أ ولناء أن فوق معر فتهم الكاملة بالله يعامون شيا من عالم الغبب . والرسل أولماء 0 حمحزن ب معرفتهم الكاملة بالله وبين العلم الخاص بالشرائع التي ارساوا م والتنوة والزمالة تنقطعان لاني مقدتان 0 ان ؛ اما 1 فلا تنقطع أبن الات المحرفة الكامة بلله 1 عند رطان أو مكان ولا تنو قف عل أي عامل غرفي" : وهناك فرتى آخر وهو أن العالشرعيبورحى به إلى الرسول على لسان المَلكَ؛ أما العء الباطن عند الولي - سواء أ كان رسولاً أو نبياً أو محض ولي ؛ فهو إرث برثه الولي من خاتمالأولماء الذيبرثه بدوره من منبع الفيض الروحي جممعه :روح