ذكر المؤلف ثلاثة أنواع من السؤال : السؤال باللفظ أو الدعاء ؛ والسؤال الخال ؛ والمتؤال بالاستعداد . أما البوال باللفظ فقد ممحماة ربفنا انفلا ثر له مطلقاً في الإجابة عن المسئول . وأما الدؤال بالحال فراجع في الحقيقة إلى السؤال بالاستعداد ؛ فإن الحال التي تطلب شيثاً ما تتوقف على طبيعة استعداد صاحببا ؛ فلحال الصحة أو المرض مثلا مطالب» ولكن الصحة والمرضيتوقفان على طبع الصحح والمريض . فل ببق بعد السؤال باللفظ أذ إلا سوال بالاستعداد: أي ما تتطلبه طبيعة كل مهوجود من صفات الوجود هذا هو السؤال بالمعنى الصحيح ؛ وهذا هو السؤال الذي يستحبب له الحتى استجابة حقيقية . فإذا قدر لشىء ما أزلاً أن يكون على نحو ما من الوجود وطلبت طبيعة ذلك الى ء ما قر قاء تحقق فى الحال ما لنت - ؛ اي ما الى الأسدات عل تتبرح الرخوة إلا ذلك : : هنا تظهر جبرية ابن عربي واضحة جلية. ولكنها ليست جبرية ممكانيكية أو مادية ترجع للسمة لجامدة غير اقل * بل هي نوع من الاش سام الأزل <«متصهفط »عهناطماه»-0:6 الذي قال به لمينتز. كا أنها ليست الجبرية التي قال بها غير ابن عربي من المسامين » لان الجبرية الاسلاممة ثنوبة تفترض و الله والعالم » أما ابن عربي فيدين بحقيقة وجودية واحدة . فنظام الوجود القاثم وما طبع في جئلته من القوانين التي هي في واقع الأمر قوانين إلهية وطبيعية مما ؛ كل ذلك هو الذي يقرر مصير العالم في أية لحظة من لحظاته. وهذه النزعة أقرب ما تكون إلى نزعة الرواقية في إلهساتم . أما النتدجة العملية لهذا المذهب من الناحية الصوفية » فالرضا المطلق بقضاء الله وقدره » ومحاولة الصوفي التتئلس .نا اشكده لد عن ربقضة النودية الشخصية » لمحقى في نفسه الوحدة الداتية مع اذقى. (4) « ومن هنا يقول ال تمال و هئ نعم الكشف «والوحوة 6 تشعر العبارة «حتى نعل»- إذا أخذت على ظاهرها- بأن عل الله بالأشاء غير